كود:
وقفت “كود” خلال جولتها الصحافية في الجرائد الوطنية الصادرة يوم الثلاثاء (17 يناير 2017)، على مجموعة من العناوين البارزة.
تحقيقات موسعة مع الدركيين الذين احتجزوا بباب برد
ذكرت “أخبار اليوم” أن لجن تحقيق جهوية من المفتشية الجهوية للدرك الملكي، بتطوان، استمعت أمس الاثنين، إلى أقوال أحد عناصرها الذي أطلق ثلاث أعيرة نارية من مسدسه الوظيفي، أثناء مناوشات بين سكان قرويين بجماعة أونان، وبين أفراد من الدرك الملكي خلال عملية مداهمة لأحد المنازل، من أجل توقيف مشتبه به وحجز كميات من المخدرات.
وأفادت مصادر مطلعة الجريدة أن الدرك الملكي المذكور، الذي ينتمي إلى سرية قيادة باب برد، جرى الاحتفاظ به في مقر القيادة الجهوية بتطوان، قصد اتخاذ الإجراءات العقابية اللازمة في حقه، مرجحة أن يتم إعفاؤه من مهامه.
وجاء في باقي العناوين “المالكي رئيسا لمجلس النواب ومهمة بنكيران تزداد تعقيدا”، و”الملك يكلف الرميد بمحاربة ‘‘عصابات‘‘ السطو على العقارات”، و”موجة برد قارس تجتاح البلاد وتهدد حياة آلاف السكان”، و”حقائق صادمة عن سموات الرصاص تكشف لأول مرة”، و”7105 مقاولات ماتت في 2016″، و”المغرب أفضل بلدان الجوار لاستقرار المسيحيين”، و”سيارات الدولة تتبع أخنوش”، و”مشادة كلامية بين الكيحل ولشكر”، و”هذا هو زعيم خلية سبتة”، و”فرانس فوتبول: نهائي 2004 الأفضل في تاريخ الكان”.
باخرة مغربية في قبضة الحوثيين
من جهتها، أفادت “الصباح” أن رجل أعمال مغربي بعث نداء استغاثة لإنقاذه من مطاردة ما أسماه “كارتيل إجرامي دولي” يريد اغتياله للانتقام منه لرفضه التعامل مع ابن عم حاتم الحطيمي، الرجل القوي في اليمن، المعروف بدعمه للحوثيين.
وكشف محمد أولحسن، الذي يعمل في مجال النقل البحري، أنه رصد باخرته بواسطة جهاز “جي بي إس” في سواحل جنوب إفريقيا متوجهة إلى اليمن بتواطؤ مع القبطان والطاقم، الذي اكتشف أنهم ينفذون عملية انتقام دبرها “الكارتيل” المذكور بعد رفضه نقل شحنة مشبوهة وتبييض 100 مليون دولار تتوفر الجريدة على أوراقها المختومة من قبل بنك “أش إس ب س” في كندا.
وتضمنت الصفحة الأولى للجريدة عناوين أخرى “غضبة ملكية بسبب مافيا العقارات”، و”أخنوش لبنكيران: الآن بدأ الكلام”، و”ثلاثة أيام لحسبان للتنحي”، و”الجريحة تجمد الشرق وأعالي البحار”، و”نصرة البرقع أم المتاجرة فيه؟”، و”ملف: الإجرام بصيغة المؤنث”، و”عسكر ودبابات في ملعب الأسود”.
الوردي يشكو من مؤامرة
كتبت “الأحداث المغربية” أنه خلال أسبوع واحد وجد الحسين الوردي، نفسه مضطرا للرد على مجموعة منة الأخبار التي تمس قطاع الصحة، معتبرا أنها مؤامرة تروم تبخيس عمل وزارته، و”حملة شرسة” استهدفت القطاع بشكل عام.
وزارة الصحة تخرج عن صمتها وتفند ماراج من أخبار حول قطاع الصحة، وتعتبرها مجرد أكاذيب وافتراءات ومغالطات تروم تشويه صورة قطاع الصحة، من خلال تبخيس مجهودات وكفاءات المهنيين والمس بمصداقيتهم، وتغليط الرأي العام.
وزارة الصحة التي استغربت لما وصفته بـ”الهجمة الإعلامية الشرسة” التي استهدفتها طيلة الأسبوع المنصرم، اختارت أن تواجهها بالتكذيب، وأيضا بإيفاد لجن تفتيش للوقوف على حقيقة ماراج.
وجاء في باقي العناوين “الملك غاضب من الاستيلاء على العقارات”، و”أخنوش يقصف ابن كيران”، و”المغاربة يستهلكون 5 ملايير بيضة سنويا”، و”الأنفلونزا تهدد الدواجن”، و”المغرب يقترض 450 مليون دولار”، و”ابن سليمان.. حجز أسلحة نارية”، و”أغراس ـ أغراس.. الحاجة إلى أولاد الناس”، و”زوووم: الجلباب والقفطان.. تمغربيت”.