كود///
وقفت “كود” خلال جولتها الصحافية في الجرائد الوطنية الصادرة يوم الجمعة (21 أكتوبر 2016)، على مجموعة من العناوين البارزة.
الضحاك “يطرد” الوزراء البرلمانيين من الحكومة قبل موعد انصرافهم
ونبدأ مع “أخبار اليوم” التي كشفت أنه في الأيام الأخيرة من عمر حكومة تصريف الأعمال، قام إدريس الضحاك، أمينها العام، باجتهاد آثار الجدل بعدما قرر طلب إعفاء الوزراء الذين فازوا بمقاعد بمجلس النواب في انتخابات 7 أكتوبر ابتداء من اليوم.
والأمر يتعلق بكل من عزيز الرباح، وزير التجهيز والنقل، ونجيب بوليف، الوزير المنتدب المكلف بالنقل، ومصطفى الخلفي، وزير الاتصال، وإدريس الأزمي، الوزير المنتدب المكلف بالميزانية، ومحمد مبدع، وزير الوظيفة العمومية، ولحسن حداد، وزير السياحة، وعبد القادر اعمارة، وزير الطاقة والمعادن، ولحسن الداودي، وزير التعليم العالي، ومحمد عبو، الوزير المنتدب المكلف بالتجارة الخارجية.
وجاء في باقي العناوين “البام يواصل خلط الأوراق ويطالب الملك بتعديل الدستور”، و”المغرب يقطف أولى ثمار الزيارة الملكية لشرق إفريقيا”، و”3,2 ملايير درهم خسائر الاقتصاد بسبب منع خدمات الاتصال عبر الأنترنت”، و”قيادة البيجيدي تحث بنكيران على الإسراع في تشكيل الحكومة وعدم انتظار الأحرار”، و”الداخلية تنهي إضراب مضيفي لارام”، و”البيجيدي يتجه إلى ترشيح وزراء من خارج الحزب”، و”البام بين الاتحاد والبيجيدي”، و”بعد 25 عاما.. قضية الرداد في طريقها إلى الحل”، و”كان 2017.. بنعطية متفائل عكس مدربه رونار”.
مسؤول بشركة اتصالات يقرصن التعبئات
من جهتها، أفادت “الصباح” أن فرقة مكافحة الجرائم المعلوماتية التابعة لأمن آنفا بالبيضاء، فكت أخيرا، لغز عشرات الشكايات التي توصلت بها شركة للاتصالات والتي تتحدث عن قرصنة تعبئات خاصة بأصحاب مخادع هاتفية.
وعلمت الجريدة من مصادر مطلعة أن عناصر الفرقة انتقلت إلى مقر الشركة، وعمدت إلى القيام بمجموعة من الأبحاث الميدانية والتقنية، قبل أن تتوصل إلى المسؤول بالشركة الذي عمد إلى قرصنة تعبئات أجهزة “الديلر” الخاصة بالمخادع الهاتفية وتحويلها إلى حسابات أشخاص آخرين.
وتضمنت الصفحة الأولى للجريدة عناوين أخرى “الضحاك يعفي 12 وزيرا”، و”الداخلية ترفع التكبيل عن أيادي الولاة”، و”رصاصتان لإيقاف جانح بسلا”، و”احذروا.. الأنترنت يقتل الأطفال”، و”ملف: صناعة الوزراء.. الولاءات قبل الكفاءات”، و”الخيام: أفشلنا 324 مخططا إرهابيا”.
الوردي يتكفل بالطفلة رانيا المصابة بسرطان نادر
وكتبت “الأحداث المغربية” هي طفلة وسيمة لم يتعد عمرها بعد العشر سنوات، لقيت في الآونة الأخيرة تعاطفا كبيرا من رواد العالم الأزرق، بعد أن بدأ المرض الخبيث ينخر جسدها، دون أن تجد من يقدم لها يد المساعدة لتجاوز هاته المحنة التي ألمت بها.
الحملة التي أطلقها رواد الفايسبوك جعلت الحسين الوردي، وزير الصحة، يدخل على الخط في هاته النازلة، من خلال تكفل وزارته بالعملية الجراحية التي ستخضع لها هاته الطفلة بفرنسا من بدايتها إلى نهايتها، بحيث أعطى تعليماته للمسؤولين بوزارته من أجل تهييء ملف الطفلة رانيا.
وجاء في باقي العناوين “البيجيدي يرد على مبادرة إلياس إلى المصالحة بطريقته الخاصة: طوينا صفحة الخلاف والنزاع مع البام أصبح خلف ظهورنا”، و”عبد الحق الخيام: قلبي موجوع لأن القاصرات الموقوفات اعترفن باقتناعهن التام بالانتماء إلى داعش”، و”محمد السادس في بلد المقاولات والألف تل للصعود بالعلاقات إلى القمة”، و”إمارة المؤمنين.. صمام الأمان الذي أنقذ إسلاميي المغرب من فوضى المشرق”، و”حقيبة أمام مقر اليسار الاشتراكي الموحد بمراكش تستنفر الأمن”، و”المغراوي: القباج أكبر المستفيدين والعدالة والتنمية أتباع ضلالات وبدع”، و”محامو البيضاء يحتجون”، و”تقليد لعبة ينهي حياة الطفل منير”.