كود:

وقفت «كود» خلال جولتها الصحافية في الجرائد الصادرة، الأربعاء (28 مارس 2018)، على مجموعة من العناوين البارزة:

تحرك لإنقاذ المقاولات المهددة بالإفلاس

أفادت «الأخبار»، في خبر عنونته ب «النواب يصادقون على إنقاذ المقاولات المهددة بالإفلاس»، أن لجنة القطاعات الإنتاجية بمجلس النواب صادقت، أول أمس الاثنين، بالإجماع، على مشروع قانون رقم 73.17 بنسخ وتعويض الكتاب الخامس من القانون رقم 15.95 المتعلق بمدونة التجارة، في ما يخص مساطر صعوبات المقاولة، مبرزة أن القانون، الذي قدمه وزير العدل محمد أوجار، عرض للمصادقة من طرف المجلس في الجلسة التشريعية التي عقدها، أمس الثلاثاء، في الدورة الاستثنائية.

وعنونت باقي المواد ب «العثماني يواجه أول زلزال تنظيمي يضرب حزب العدالة والتنمية»، و«أمزازي يمنع الأكاديميات من تغيير ساعات الالتحاق»، و«تحركات الأحرار بالشمال تستنفر البيجيدي»، و«الوزارة تقر بفشل برامجها في محاربة داء السل»، و«برشيد. مطالب برفع الضرر بسبب وحدة تصبير السمك»، و«القنيطرة. إعفاء قائدي مركزين للدرك»، و«العيون. رباح يفشل في حل صراعات البيجيدي»، و«مراكش. البيجيدي يفقد رئاسة جماعة سيدي داود»، و«الرباط. استنفار بسبب محاولة ذبح أربعيني»، و«فاس. مطالب بافتحاص توزيع منح الجمعيات».

زيوت مغشوشة ممزوجة بمسكنات ألم الرأس تجر تجارا إلى القضاء

ذكرت «المساء»، في موضوع حمل عنوان «زيوت مغشوشة ممزوجة بمسكنات ألم الرأس تجر تجارا إلى القضاء»، أن قضية من العيار الثقيل معروضة على القضاء بالحسيمة تتعلق بترويج كميات كبيرة من الزيوت المغشوشة في مدن الشمال.

وأوضحت أن محكمة الاستئناف بالحسيمة أجلت النظر في ملفين يتابع فيهما تجار كبار بتهمة بيع زيت زيتون مغشوشة.

وحسب أطوار التحقيق في القضية، فإن «مجموعة من الجشعين يلجؤون إلى أساليب ماكرة للغش، فهناك من يقوم بوضع مسكن لألم الرأس، وهي عبارة عن أقراص تضاف إلى الزيت ممزوجة بزيوت أخرى، إذ تكتسب نفس اللون والرائحة، إلا أنها تكون غير أصلية، وقد تشكل خطرا على صحة الإنسان بسبب عدم معرفة المواد المكونة لها وانعكاساتها».

وعنونت باقي المواد ب «اتساع جبهة الرافضين للساعة الإضافية بالتعليم يحرج أمزازي»، و«تفاصيل مثيرة عن محاكمة معتقلي حراك الريف والزفزافي قريب من الاستنطاق»، و«الدكالي: الفقراء وراء انتشار السل في الأحياء الهامشية»، و«وزارة الفلاحة تقدم مشرعا لإخضاع الرعي للترخيص المسبق»، و«متابعة قيادي في العدل والإحسان بطنجة في حالة سراح».