كود:

وقفت «كود» خلال جولتها الصحافية في الجرائد الصادرة، الثلاثاء (16 يناير 2018)، على مجموعة من العناوين البارزة:

الحكومة تشرع في رفع دعم المقاصة عن دقيق الفقراء

أفادت «الأخبار»، في خبر عنونته ب «الحكومة تشرع في رفع دعم المقاصة تدريجيا عن دقيق الفقراء»، أن الحكومة تعكف حاليا على دراسة «سيناريو» لرفع دعم صندوق المقاصة عن مادة الدقيق، وذلك بالتزامن مع رفع الدعم عن مادتي السكر وغاز البوتان «بوطا غاز».

وفي إطار التحضير لهذه القرارات، تضيف اليومية، شرعت الحكومة في وضع السجل الوطني للسكان والرقم الوطني الموحد، بما يتيح استهداف المساعدات للفئات الاجتماعية التي تستحق الاستفادة من الدعم الاجتماعي.

وجاء في باقي العناوين «النيابة العامة تفتح تحقيقا حول أنشطة مشبوهة لمدرسة أمريكية غير مرخصة»، و«درك الصويرة يطلق الرصاص لإيقاف بارون مخدرات متابع بأكثر من 15 مذكرة بحث»، و«العثماني خضع لإملاءات البنك الدولي لتحرير سعر صرف الدرهم»، و«شهادة الوضعية السليمة لتحفيظ العقار تفجر أزمة بهيئة المهندسين الطوبوغرافيين»، و«عمدة طنجة يهرب ندوة إلى إسبانيا للحديث عن منجزاته وسخرية عارمة في مواقع التواصل الاجتماعي من هذه المسابقة»، و«الخميسات. الهدر المدرسي يتهدد تلاميذ بعد حرمان دور الطالب من الدعم»، و«سيدي سيلمان. مواطنون يحتجون ضد وضعية الطرقات والجماعة تتنصل من المسؤولية»، و«فاس. الشرطة تطيح بعصابة ملثمين تستهدف الطلبة وتعتقل متهمين بشراء المسروق»، و«آسفي. زوج يذبح عشيق زوجته ومصرع نجار في ظروف غامضة».

هل تلقى الاستقلال إشارات لتعويض التقدم والاشتراكية في الحكومة

أكدت «المساء»، في خبر حمل عنوان «هل تلقى الاستقلال إشارات لتعويض التقدم والاشتراكية في الحكومة؟»، أن «البلوكاج» الذي أصاب المشاورات الحكومية لتعويض الوزراء الذين شملهم «الزلزال السياسي» بسبب مشروع «منارة المتوسط» يتجه إلى النفق المسدود، عبر إزاحة حزب التقدم والاشتراكية وتعويضه بحزب الاستقلال.

وعنونت باقي المواد ب «الجيش الإسباني: قادعتنا العسكرية في بادس موجهة ضد شبكات الهجرة والمخدرات»، و«إسبانيا تبدأ التحضير لمساعدات مالية لأساطيلها العاملة في الصيد بالمغرب»، و«تركيا تعتقل مغربيين بسبب داعش»، و«مسير من أكادير إلى الرباط للتضامن مع المتابعين من طرف المستشارين»، و«المحكمة تبطل قرار الاقتطاع من أجور مضربي سي. إم. إر»، و«الدرك يطيح بشبكة للنصب باسم دبلوماسيين وأمراء بالقصر الملكي».