كود:

وقفت “كود” خلال جولتها الصحافية في الجرائد الوطنية الصادرة يوم الثلاثاء (07 نونبر 2017)، على مجموعة من العناوين البارزة.

فضائح عقارية بالمحمدية

أفادت “الصباح” أن جماعة المحمدية تواجه في الآونة الأخيرة تبعات ملف عقاري ثقيل يتعلق بتسليم وثائق المصادقة عليها، رغم عدم استيفائها للشروط القانونية.

وقال مصدر مطلع إن الموظفين بالجماعة ينتظرون قرار عامل الإقليم بخصوص مراسلة المفتشية العامة بوزارة الداخلية لإجراء بحث في الموضوع يشمل جميع المسؤولين عن الملف في الولاية الانتخابية السابقة والحالية، خصوصا أن الأمر يتعلق بمنتخبين “وازنين”، تشعبت علاقاتهم وامتدت إلى المجال العمراني بالمدينة.

وأوضح المصدر ذاته، أن تحريك الملف انطلق مع اكتشاف استفادة رئيس سابق ومنعش عقاري من رخص السكن، وقعها أحد نواب الرئيس خلال تجربة تسيير حزب العدالة والتنمية لشؤون المدينة، مشيرا إلى أن الأمر يتعلق برخصتين للسكن موقعتين من قبل نائبي الرئيس المنتمي إلى حزب العدالة والتنمية.

وجاء في باقي العناوين “مصرع مهرب برصاص جندي بوجدة”، و”تعطل ولاعة ينقذ العرائش من حمام دم”، و”العثماني يمنع إعادة الاستوزار”، و”ملف: انتحار الصغار.. اللغز المحير”، و”جزائري يجهز على عجوز بتطوان”، و”بنعبد الله يجيش الرفاق ضد جطو”، و”الوداد مرشح لخوض كأسين عالميين”.

الأنتربول يبحث عن “جوزيف كازابلانكا”

كشفت “الأحداث المغربية” أنه بطلب من السلطات الإيطالية، حررت الشرطة الجنائية الدولية “الأنتربول” عبر المكتب التابع لها المكلف برصد وتتبع عمليات أنشطة المافيات الدولية، مذكرة بحث دولية في جميع أنحاء العالم في حق مواطن مغربي مقيم في إيطاليا. المغربي الذي لم يتم تحديد هويته، متهم بالانخراط في شبكة دولية للجريمة العابرة للحدود، تنشط في ترويج وتهريب المخدرات، وقتل مواطنة تتحدر من دولة الجبل الأسود ثم العثور على جثتها بمنزله، متهمة هي الأخرى بالاتجار في المخدرات والبشر وتبييض الأموال بين إيطاليا وبلدها.

وتضمنت الصفحة الأولى للجريدة عناوين أخرى مهمة “محامون وموثقون في قفص الاتهام”، و”القمر المغربي.. يغزو الفضاء”، و”صفقة مشبوهة”، و”74 ألف تجسس جزائري”، و”ملف الصحراء.. حصاد سنوات الحزم”، و”احتجاج وتخريب ومواجهات بوجدة”، و”مطعم العرائش.. تفاصيل تفجير فاشل”، و”22 مليون مغربي مكونيكطي”، و”رحيل نور الدين كرم.. الصدمة”، و”عيون الدار البيضاء”.

بنكيران رفض استقبال الريسوني

من جهتها، أكدت “أخبار اليوم” أن تداعيات الأزمة داخل حزب العدالة والتنمية بين عبد الإله بنكيران والرافضين للولاية الثالثة له على رأس الحزب، تحولت إلى نوع من القطيعة بين بنكيران شخصيا وبعض الأسماء البارزة.

وعلمت الجريدة أن الأمين العام رفض استقبال شخصيات بارزة في بيته أمثال أحمد الريسوني، الرئيس السابق لحركة التوحيد والإصلاح، والذي سبق أن عبر عن رفضه “مبدئيا” الولاية الثالثة. كما رد الأمين العام للحزب على طلب مجموعة من القيادات في حزبه، الذين رغبوا في زيارته جماعة، بأنه لا يريد أن يرى بعض الوجوه، خاصة من وزراء حزبه، ما يؤشر على درجة القطيعة بين قيادات ورموز الحزب”.

وجاء في باقي عناوين الحزب “رسالتان ملكيتان تخففان وقع الزلزال على الـ”PPS”، و”كشف تفاصيل الإعداد لجريمة مراكش”، و”الزلزالالسعودي.. هل يساعد المغرب على محاكمة العمودي واستخلاص و4,3 ملايير دولار منه؟”، و”الترتيبات الإقليمية والدولية الجديدة تخيم على ذكرى المسيرة”، و”42 ألف مغربي يلتحقون بركب العاطلين في ظرف سنة”، و”الحركة الشعبية تبحث عن وزراء”، و”أمنية الحسن الثاني التي لم تتحقق”، و”بعد التتويج القاري.. الملايير في خزينة الوداد”.