كود:
وقفت “كود” خلال جولتها الصحافية في الجرائد الوطنية الصادرة يوم الأربعاء (18أكتوبر 2017)، على مجموعة من العناوين البارزة
دراسة: المغرب يتجه نحو “الإفلاس المائي”
أفادت “أخبار اليوم” أن المغرب يتجه نحو الكارثة المائية بسرعة كبيرة، والفلاحة تمثل السبب الرئيس. فبعد مبادرة رئيس الحكومة سعد الدين العثماني إلى تخصيص أحد المجالات الحكومية الأخيرة لإشكالية الماء، ثم دخول الملك بسرعة على الخط ومطالبته الحكومة بتشكيل لجنة يرأسها العثماني، وذلك من أجل الانكباب على إيجاد الحلول الملائمة لمشكلة خصاص المياه، أصدر مركز الدراسات والأبحاث التابع للمكتب الشريف للفوسفاط، دراسة تكشف عن مظاهر الخطر المقبل، وتقترح الحلول انطلاقا من التجربة الخاصة لمكتب. الحل الأمثل الذي تقترحه الدراسة، هو ربط استهلاك المياه بالمنتج الذي يحققه النشاط الاقتصادي، ومدى مردوديته الاقتصادية.
وجاء في باقي العناوين “العثماني يستبعد أن يمس الزلزال السياسي حكومته”، و”لهذا أعلن الملك فشل النكوذج التنموي للمغرب”، و”الاتحاد الأوروبي يحذر من الوضع الصعب لحقوق الإنسان بالمغرب”، و”حنان تهدد الفيزازي بنشر شريط جنسي”، و”ذهول بالمحكمة من العدد الكبير للمطالبين بالحق المدني ضد نشطاء الريف”، و”قانون المالية الجديد يعتمد ضريبة تصاعدية على أرباح الشركات”، و”اعتقال 100 مجرم في محيط المدارس كل أسبوع”، و”أسماك سامة على موائد المغاربة”، و”حصاد: نشر أسماء المتغيبين تغيير للمنكر”، و”مونديال 2018.. المغرب في الوعاء الرابع لقرعة كأس العالم”.
المغاربة مدمنون على الزئبق
كشفت “الصباح” أن المركز المغربي لمحاربة التسمم واليقظة الدوائية، التابع لوزارة الصحة، حذر من مخاطر الزئبق، مبرزا أن المغاربة يتعرضون يوميا لهذه المادة السامة عبر العديد من المنتجات، بما فيها المكونات الغذائية، وعلى رأسها السمك، الأمر الذي قد تنجم عنه مضاعفات سلبية على وظائف الرئة، علاوة على إتلاف الجهاز العصبي المركزي، والجهاز التنفسي والهضمي، وقد يحدث أيضا خللا في وظائف الكلي، علاوة على أنه من المواد المسرطنة.
وتضمنت الصفحة الأولى للجريدة عناوين أخرى “زوجان ينصبان باسم أمراء وقضاة”، و”مواجهات بالرصاص بين الأمن ومشرملين”، و”الفيزازي: حنان مثل حراك الريف”، و”الرجاء يعلن العصيان”، و”العثماني: إعفاؤنا من صلاحيات الملك”.
صد هجوم للمهاجرين ضواحي بليونش
من جهتها، كتبت “الأحداث المغربيةّ أنها ليلة بيضاء، تلك التي قضاها المسؤولون الأمنيون بمنطقة بليونش والفنيدق، في محاولة لصد تسلل أكثر من 300 مهاجر سري، تبين أنهم كانوا يعدون لهجوم من أجل اختراق السياجات الفاصلة بين التراب المغربي والمدينة المحتلة، ضواحي وادي الضاويات المجاور للمعبر الرئيسي لباب سبتة.
مسؤولو الدرك، الأمن، القوات المسلحة الملكية والوقاية المدنية.. كلهم لم يغمض لهم جفن تلك الليلة، حيث التقتهم الجريدة صبيحة اليوم الموالي والنوم يداعب جفونهم، ومع ذلك كانوا يقفون لنقاش وتدارس ما حدث وما يمكن القيام به.
وجاء في باقي العناوين “الطبيب النفسي يطمئن”، و”توتر جديد في محاكمة معتقلي الحسيمة”، و”الاعتداء على رجال أمن بالرباط”، و”لقجع: البعض يتمنى هزيمة المنتخب ليطالب برحيلي”، و”شهر واحد لإفراغ الأملاك المخزنية”، و”عقارب الساعة تعود إلى الوراء”، و”أنا أيضا.. حملة ضد التحرش الجنسي”، و”بنسعيد: لا دولة دينية في الإسلام”.