كود//

كما العادة دارت “كود” دورة ف الجورنالات اليومية ديال غد الجمعة 14 دجنبر 2018، وجابت أهم الخبيرات:

كولونيل بالبحرية ودركيون في كوكاكيين الجديدة

نبداو مع جورنال الصباح  لي قالت بأن عملية “بسيج” التي حجزت خلالها طنا وأربعة كيلوغرامات من مخدر الكوكايين عالي التركيز بقيمة 200 مليار، عرت القناع عن متهمين جدد، من موظفي الدولة، ضمنهم كولونيل بالبحرية الملكية، ودركى كان يزاول مهام رئيس مركز ترابي، ومساعده إضافة إلى آخرين، كما أنهت
سلسلة عمليات ناجحة، نفذتها الشبكة نفسها، والتي تبين أنها تنشط عبر محور شواطئ طنجة وسيدي بوسلهام شمال القنيطرة وبونعايم بالجديدة.
ونسجت شبكة التهريب الـدولـي للمخدرات، والتي يتزعمها بارون معروف في الشمال، علاقات مع مسؤولين، لتأمين عبور المخدرات برا وبحرا، كما أوضحت الأبحاث التي أجرتها “بسيج” أن كولونيل البحرية والمسؤولين الدركيين كانوا يتسلمون مبالغ بالملايين، مقابل تسهيل تنقلات أفراد شبكة التهريب وعدم افتضاح عملياتهم.

صراع غابوني فالمغرب

ندوزو لأخبار اليوم لي جا فيها بأنه “بعد حلوله بالمغرب قادما من المملكة العربية السعودية، مستهل شهر دجنبر الحالى، بهدف قضاء فترة نقاهة وعلاج إثر الوعكة الصحية أصابته في الرياض؛ بدأت وسائل الإعلام الغابون في نقل أصداء ما قالت إنه صراعات حول الرئيس الغابوني المريض.

صراع تقول المصادر نفسها إنه يدور أساسا بين زوجة الرئيس، سيلفيا بونغو، وبين ديوانه الرسمي حيث كانت سيلفيا ترغب في نقل زوجها إلى بريطانيا لقضاء فترة نقاهته، حيث تتوفر على إقامة فاخرة، فيما حرص محيط الرئيس على نقله إلى المغرب، وتحدثت بعض المصادر عن رفض الرباط استقبال أقارب السيليفيا بونغو، طلبت إلحاقهم بالرئيس الغابوني في المغرب.

أبرز العناوين:

ومن يومية المساء كنقراو : “المغرب خفض من شراء الأسلحة والصفقات الحربية” و”ّالفريق الاشتراكي يطالب بوثائق صفقات منارة المتوسط” و”فضيحة دكتوراه بكلية الحقوق سلا”.

وفي جريدة الأخبار نقرأ العنواين :”موقف الرميد من متابعة حامي الدين يجر عليه غضب القضاة” و”تهمة التزوير والاستيلاء على عقار في ملكية الأحباس تجر عمدة مراكش السابق إلى التحقيق”.

جريدة الصباح جا فيها :”المغرب يصدم الكاف” و”أطباء وصيادلة زوروا ملفات المرض” و”التحقيق في صفحات تشهير فايسبوكية”.

وأخبار اليوم جاء فعنواينها :”القضاة ضد وزير الدولة في ملف حامي الدين” و”صراع غابوني في المغرب” و”هل يفتح ملف سبتة ومليلية”.