الوالي الزاز -كود- العيون ///
وصل الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، ظهر اليوم الخميس، لولاية تندوف، فإطار زيارة كيديرها باش يطالع على شي مشاريع ويدشن أخرى.
هاد الزيارة ديال تبون لتندوف كشفات عن وجه جديد لنظام العسكر بعد هداك الوجه المرتبط بالتحكم فالبلاد والقمع وانتهاك حقوق الإنسان والتفقير والفساد، بحيث أظهر للعالم اليوم وجهو الآخر المتعلق باستغلال الأطفال سياسيا لتمرير خطاب سياسي معادي للوحدة الترابية للمملكة المغربية.
هاد الوجه الجديد المتعلق بالاستغلال الحقير للأطفال بان فبداية زيارة تبون، بحيث تم استقبالو فمطار تندوف من طرف مجموعة من الأطفال فقاعة المطار، ووجهو ليه كلمة عامرة بالمدخل والثناء والإشادة لي هو براسو عارف بأنه لا يستحقها، وزادو كملوها فكلمتهم أمامو أنه يناصر القضايا العادلة بحال القضية الفلسطينية وقضية الصحراء الغربية.
الأكيد أن هاد الخطاب لي قراو الأطفال فالاستقبال ديال عبد المجيد تبون، ماشي من كتابتهم بل حافظينو ونظام العسكر هو لي كتبو وحفظو ليهم، وهاد الإجراء كيبين بالفعل كيفاش تم استغلال هاد الأطفال سياسيا من طرف نظام حياتو ولات مترابطة بالمغرب.
نظام العسكر سخر دبلوماسيتو وعسكرو ومفكريه وإعلامو ورياضييه، ودابا حتى الأطفال باش يهاجم المغرب، وهادشي يعد مصادرة لحقوقهم، فبدل ما هاد الأطفال يلعبو ويقراو حولوهم حتى هوما لكارهين للمغرب وولاو كيعمروهم ضد الوحدة الترابية.