كود كازا//
صدرات الخارجية الأمريكية فا 20 مارس التقارير السنوية حول ممارسات حقوق الإنسان ، واللي شملات المغرب.
التقرير تطرق لوضعية حقوق الانسان فالمغرب مستندا على ملفات واحداث، كيقول التقرير أنه كاين ملفات
متعلقة بممارسة التعذيب والمعاملة اللاإنسانية من جانب قوات إنفاد القانون وقيود خطيرة على حرية التعبير و وسائل الإعلام ، بما في ذلك الاعتقالات غير المبررة أو الملاحقات القضائية للصحفيين و الرقابة والتهديد بالتشهير الجنائي للحد من التعبير، ووقف التقرير عند محاكمة الصحافي سليمان الريسون على اساس ان المحاكمة مكانتش عادلة.
ويؤكد التقرير أنه كاينين معتقلين سياسيين وخا الحكومة كتنفي وجود معتلقين من هذا النوع داخل البلاد وأشار التقرير أيضا للتدخل فحرية التجمع وحرية تكوين الجمعيات .
وانتقد طريقة تعامل المغرب مع المتظاهرين فالصحراء وسجل ادعاءات بعض النشطاء الصحراويين اللي كيقولو تهجمو عليهم وفتشوهوم وتمت ومصادرة حوايجهم
اما بالنسبة للهجرة فجاء فالتقرير على ان منظمة العفو الدولية أفادت انه فديسمبر 77 واحد على الأقل تجلاو فاش كانو كيحاولو يحركو من المغرب لمليليا.
كما تطرق التقرير لقضية الاتهامات الموجهة من طرف بعض المنظمات الدولية للسلطات المغربية، بخصوص استعمال برمجية بيغاسوس الإسرائيلية، وكيقول ان الحكومة المغربية قامت برفع دعوى قضائية ضد كل من منظمة أمنستي الدولية و”قصص منسية” ففرنسا، ولكن القضاء الفرنسي رفض الدعوى. ويقول التقرير إن السلطات المغربية قالت إنها ستستأنف الحكم لكنها لم تفعل إلى غاية نهاية العام 2022.
واستنكر التقرير الجرائم اللي كتستهدف السحاقيات و المثليين أو ثنائيي الجنس أو المتحولين جنسياً.