الشناوي مازال ما رجع لتداريب الأهلي واخا تعلن حضورو الفينال ضد الوداد وكيحاولو يوجده
كود – كازا ///
قالت تقارير إسبانية، بللي الخلاف حول توسيع الجرف القاري الأطلسي بين المغرب والكناري يقدر ياخذ سنوات، على اعتبار أن الحكومة الإسبانية لم تضع بعد طلب في القضية اللي كتهم المنطقة الواقعة فلجنوب الغربي من جزر الكناري، في جدول عمل لجنة الحدود التابعة للأمم المتحدة.
ونشرات هاد التقارير، بناءا على الحكومة الإسبانية اللي جاوبات النائب ميري بيتا، أن العرض التقديمي الخاص باقي قيد الدراسة وأن تشكيل لجنة فرعية خاصة بهاد القضية غادي ياخذ سنوات، وهو ما يجعل من النزاع السيادي بين المغرب واسبانيا حول مساحة كبيرة من الحدود البحرية الأطلسية معلقا على المدى المتوسط.
وطلبت الحكومة الإسبانية بشكل رسمي، في ديسمبر 2014، توسيع منصتها القارية بمقدار 296000 كيلومتر مربع، والتي تشمل المنطقة التي يقع فيها “تروبيك” الجبل البحري الغني بالتيلوريوم والكوبالت والنيكل والمواد الخام الأخرى ذات القيمة الاستراتيجية العالية، واللي أيضا كيطالب بيه المغرب، بسبب وجود كتلة كبيرة منو داخل المياه الإقليمية للصحراء المغربية.
وحدد المغرب مياهه الإقليمية على بعد 12 ميل بحري، وحدد منطقته الاقتصادية الخالصة على مسافة 200 ميل، ووسع جرفه القاري إلى 350 ميل، وقللت الحكومة الإسبانية من أهمية قرار المغرب لتوسيع مساحاتها البحرية بموجب القانون، مؤكدة أن أي توسيع للحدود يتطلب اتفاقا متبادلا مع إسبانيا كدولة حدودية، وفقا لاتفاقية الأمم المتحدة لقانون قانون البحار والقانون الدولي.
https://www.canarias7.es/politica/disputa-marruecos-ampliacion-20230320023330-ntvo.html