الصباح//

يواجه أنس الدكالي، وزير الصحة، غضب مسؤولين اقليميين ومديري مؤسسات صحية وأطباء وممرضين يوجدون في مواجهة يومية مع ملايين المرضى وحاملي بطائق “راميد” الذي يحتجون على ارتفاع طوابير الانتظار وطول مواعد إجراء الفحوصات بالأشعة “سكانير وليريم”، والنقص الحاد في الموارد البشرية وتدهور التجهيزات الطبية وانعدام الأدوية والمستلزمات ورداءة الخدمات وبنيات الاستقبال.

واعاد مفتشون تقارير وصفت بالسوداء توصل بها الوزير الجديد عن وجود لوبيات مكونة من مسؤولين سابقين وشركات خاصة تضع جميع ما يمكن من عراقيل لتوقيف تنفيذ أجزاء كبيرة من هذه الصفقة العمومية التي عبأت لها الوزارة إمكانيات مالية مهمة برسم ميزانية 2016 وصلت إلى 750 مليون درهم.

تفاصيل مثيرة في عدد يوم غد من جريدة الصباح.