كود – كازا ///

ذكر تقرير لوكالة أوروبا سور الإسبانية، أن مافيات تهريب الحشيش بين المغرب وسبتة ولات كتعتامد على مسارات بحرية سرية وأساليب جديدة بحال القوارب المموهة والغواصين والمراقبين على البر.

وأضاف التقرير، أن قوارب الصيد المموهة والغواصين وبالات الحشيش العائمة بين الصخور واستخدام الثقالات تحت البحر لتسهيل التهريب، كلها أساليب وتقنيات ولات مستخدمة بشكل متزايد من طرف شبكات تهريب المخدرات.

وحسب المصدر ذاته، يتم استغلال قوارب صيد ف الاقتراب مثلا من ساحل سبتة، من أجل تثبيت المخدرات بثقالات ف قاع البحر ف أماكن متفق عليها، ثم يأتي دور فرق الغواصين وباقي فريق المراقبين اللي كيكونو متمركزين ف مواقع استراتيجية، لرصد تحركات الدوريات البحرية.

ونقل التقرير عن إل فارو دي ثيوتا، أن مصالح الحرس المدني قدرات ف 3 أشهر الأخيرة من ضبط 700 كيلو دالحشيش تم تهريبها بنفس النمط والأسلوب، وهاذ الشي كيبين أن التهريب البحري أصبح الطريق الأكثر نشاطا لإدخال الحشيش إلى سبتة.