كود – فاس///

توصلت “كود” بتفاصيل مثيرة حول قضية الزماكرية الهركاوية اللي عايشة ففرنسا واللي شدات درب كامل صحة بحي عين قادوس في مدينة فاس أمام أعين السلطة المحلية المختصة ترابيا.

وحسب مصادر موثوقة، فإن هاد الهركاوية مشات دارت عند الجيران لي دارو بها شكاية بسبب احتلالها درب في ملكية الدولة، وهي حتى دارها مامحفضاش، وقالت لهم ماصورتو  مني والو أنا راه القايد والمقدم وحتى الجماعة قالو لي غير سيري راكي في وضعية مزيانة.

وأكدت ذات المصادر أن القايد لي متابع في إقليم الناضور من طرف النيابة العامة في قضية تتعلق بتسليم شواهد إدارية مشبوهة كان على اتصال بهذه السيدة، من خلال مقدم الحومة لي كان باه اللي مات كوافور ومعروف بـ”حلاق الأزهر”، قبل ما يدخل لصفوف أعوان السلطة، وقادو شي “محضر فشي شكل” وارسلوه للولاية حيث الوالي متبع هذه القضية التي باتت تشغل الرأي العام بالمدينة وفي هذا الحي بالخصوص.

المهم أن هاد المحضر لي تورطو فيه بزاف ديال الإدارات، وفق مصادر “كود”، قاليك ليس هناك ما يفيد أن السيدة تستحوذ على درب وهي بعظم لسانها معتارفة بأنها بنات فيه والجيران كلهم شهود حتى من أعوان السلطة لقدام وحتى بعض من الجداد إلا أن القايد، دار سياسة النعامة وهو لي جا وشاف وصور كولشي، هاد القيامة كلها وبغا يضرك الشمس بالغربال، وحتى اللجنة اللي جات القايد قولبها وكذب عليها حتى تورطات معاه فهاد الكارثة.

وأضافت المصادر لـ”كود” أن الناس حالفين ما يسكتو وكايلتامسوا من الوالي الجامعي لأنه أعلى سلطة من القايد يفتح تحقيق وتجي لجنة خاصة ومحايدة من غير القايد وتسول على هاد المعطيات.

حاجة اخرى، وفق مصادرنا، هي أن هاد السيدة لي موضوع شكاية عند الأمن الوطني من طرف أحد الجيران منين عرفاتو شكى بيها حيث سباتو واحد الصباح في رمضان وهي تجمع قلوعها ورجعات لفرنسا حيث تاتقول هي فرانسوية.