موريتانيا زادت من جنودها على الحدود مع المغرب ومنعات ميليشيات البوليساريو من التجوال فوق ترابها
هاد الدورة فمهرجان كان السينمائي تاريخي فالسينما المغربية. ما عمر المشاركة المغربية وصلات فاشهر مهرجان فالعالم لهاد المستوى فالكم. عندنا المخرجة مريم التوزاني فلجنة تحكيم الافلام المتنافسة على السعفة الذهبية.
المخرجة المغربية غادية تحدد مع اعضاء اللجنة شكون غادي يربح السعفة الذهبية وجوائز اخرى للمهرجان. مسابقة رسمية فيها اسماء كبيرة فالفن السابع بحال كين لوتش وفيم فينديرس واكي كوريسماكي وهيروكازو وناني موريتي واخرون…. كاين فيلم تونسي فهاد المسابقة اسمو “بنات الفة” لكوثر بن هانية.
هاد الحضور مهم للسينما المغربية. خلى مخرجة مغربية شابة اسمها زينب واكريم اللي مشاركة بفيلم “ايور” =القمر= فمسابقة “مدارس السينما” تعتابر حضور التوزاني “إيجابي جدا بالنسبة لبلدنا” واضافت فحوار مع “فرانس 24” انها كتمنى تشوف “مغاربة آخرين في نفس الموقع” حقاش عندنا “كفاءات سينمائية تستحق مواقع مهمة في مثل هذه المناسبات”.
كيف قلنا فاللول كاينة مشاركة فلجنة تحكيم افلام المسابقة الرسمية اللي كتنافس على السعفة الذهبية اللي هي مريم التوزاني وكاينة واكريم بفيلمها “ايور” فهاد المسابقة ديال “مدارس السينما”٬ واخا ما داخلاش فالمسابقات الرسمية ولكن اختيار شابة بحالها اشادة بالتحولات اللي كتعيشها السينما المغربية
هاد العام عندنا 3 افلام فالمسابقة الرسمية. جوج فمسابقة “نظرة ما” ان سيرتان روگار” وثالث فمسابقة “نصف شهر المخرجين”/”لاكانزان دي رياليزاتور”.
مسابقة “نظرة ما” هي اهم مسابقة فمهرجان كان بعد المسابقة الرسمية وكتجي “لاكانزان دي رياليزاتور” الثالثة من حيث الاهمية.
ف”نظرة ما” عندنا فيلم “كذب ابيض” لاسماء المدير، وكاين “كلاب الصيد” لكمال الازرق. هادا ممكن يعطي للمغرب شي جائزة هاد العام. النقد اللي عليه من اللي شافو مزيان على العموم.
فمسابقة “لاكانزاين دي رياليزاتور” كاين مخرج مغربي معروف فكان. شارك اكثر من مرة٬ بل غالبا ما كتختار افلامو فشي صنف فمهرجان كان. الامر يتعلق بفوزي بنسعيدي من بين اكثر السينمائيين ابداعا حاليا. بنسعيدي غادي يشارك ب”الثلث الخالي”.
هاد المشاركة ب4 افلام 3 منهم فمسابقات مهمة لاكبر مهرجان عالمي عندو وقع كبير على السينما المغربية على تنوعها وحيويتها. كاين جوج مخرجات وجوج مخرجين بالاضافة الى المخرجة عضوة لجنة التحكيم.
هادا راه تأثيرو عظيم علي الجيل الجديد. شوفو اش قالت المخرجة الشابة زينب واكريم على هاد الشي فتصريح ل”فرانس 24″ “بالنسبة لمشاركة عدة أفلام مغربية في كان كأكبر حدث سينمائي في العالم. نعم التواجد فيه يبقى مهما. والمهرجان يختار زبدة الزبدة للمشاركة فيه. وليس من السهل إيجاد مكان فيه” واكدات باللي كاينة افلام مغربية اخرى ما كايناش وتستحق تكون فمسابقات هاد المهرجان.
لكن ورا هاد الحضور خدمة كبيرة دارت من الدولة مع صندوق الدعم السينمائي وكانت خدمة دارت لسنوات مع نور الدين الصايل باش كان مدير المركز السينمائي المغربي. شخصيتو وحضورو خلى الطريق لسينمانا تدخل فمشاركات كطور سنة بعد سنة وكتكاثر.
الصايل دورو كبير فهاد الشي٬ معاه ولات ثقة سينمائيين مغاربة يلعبو فالبروميير ليگ ديال السينما العالمية.
طبعا مع هاد السينمائي الاستثنائي كانت اسماء اخرى. كانت اجتهادات هاد الجيل والجيل اللي سبقو باش يصنعو فيلم كيشبه لينا. فيلم كيبني سينمانا المغربية.
اكيد نور الدين الراحل الصايل غادي يكون ناشط بهاد المشاركة. اكيد هو بقى عايش غادي يكون سعيد بزاف. ما يندمش على كلشي اللي قاومو فسنوات قضاها فالمركز السينمائي المغربي