عمـر المزيـن – كود//

رفض كل من محمد نبيل بنعبد الله الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، ومحمد أوزين الأمين العام لحزب الحركة الشعبية، الرد على الضجة الكبيرة التي اهتزت على وقعها الحكومة بسبب “بوسة” وزيرة الانتقال الطاقي ليلى بنعلي مع الملايري الأسترالي أندرو فورست في شبهة “تضارب المصالح”.

وقال زعيم الكتاب أنه “لا أتحدث في الأمور التي لها طابع شخصي”،  قبل أن يوضح بالقول: “معنديش أصلا معطيات دالة وكافية باش نهضر على هاد الموضوع، وهي قالت غادي تهضر وبالتالي تهضر هي الأولى وداك الوقت نقدر نشوفو آش نقولو”.

من جهته، اتصلت “كود” بزعيم السنبلة، وبدوره رفض التعليق على هاد الموضوع، وقال: “كنهضر دبا حتى نتأكدوا حقاش هي مزال مأكجتا واش هي أو ماشي وداك الساعة نقدرو نهضرو”.