كود اكادير///

النشاط والرقص والضحك والسهرات فشوارع مدينة الدشيرة، العاصمة الفنية لسوس، فهاد العواشر رجع بوجلود بابداعات جديدة من شباب وشابات كيحبو الحياة وممسوقينش لدعوات المتطرفين من شيوخ السلفية وانصارهم من الاسلام السياسي.

فالدشيرة وباقي مناطق سوس، مظاهر الفرحة كبير، الساكنة والزوار مع مواعيد ليلية للاحتفال والرق مع بوجلود لي تطور بزاف واللي كيستعمل تقنيات جديدة ف الميكاب ويعطي صور فنية عن افلام ومسلسلات مشهورة.

https://www.facebook.com/share/r/o71oXnCbwBsbdCPw/?mibextid=WC7FNe

https://www.facebook.com/share/r/CpwUgvMuEXhdTj48/?mibextid=xCPwDs

https://www.facebook.com/share/r/bQCPsgs2rzT46qXX/?mibextid=xCPwDs

وكيف ديما  كرنفال “بوجلود”، كيدار بمناطق أمازيغية بالمغرب فهاد العواشر، وطبيعي ينوضو صحاب اللحايا يكفروه، ولكن الشعب والجمهور مع الاحتفال. اطفال وشيوخ يرقصون ويمرحون رقم قساوة غلاء المعيشة والظروف الاقتصادية المحيطة بالعيد الكبير هاد العام.

بوجلود هو موروث الثقافي جذورى كترجع لقرون، وكيتسما كذلك “بيلماون” وهو تقليد شعبي أمازيغي، ينظم كل سنة خلال الأيام التي تلي عيد الأضحى، في قرى ومدن بمنطقة سوس، وسط البلاد، ويتنكر خلاله مجموعة من الشباب بأزياء وأقنعة غريبة، مشكّلة أساسا من جلود الماعز والخرفان، ويتجولون على صوت الطبول والأهازيج الشعبية، حاملين سيقان الأنعام التي يهددون بها بضرب من يرفض منحهم دراهم أو هدايا.

“بوجلود” جذورى كترجع إلى قرون ما قبل الإسلام، وهي مناسبة كانت تنظم بين أهالي القرى الأمازيغية وتحولت إلى كرنفال فني كبير تحتضنه مدينة الدشيرة بأكادير، يحضره ويشارك فيه الآلاف من أبناء المدينة والقرى المجاورة، ابتداء من اليوم الثاني للعيد، ويستمر لأسبوع.

بخلاصة الفن انتصر على الكراهية على التطرف..الفن انتصر للحياة. وهكذا دائما ينتصر الجمال على دعاة الموت.