كود : أسماء غربي//
سمية بنخلدون، الوزيرة السابقة في حكومة العثماني، سمعات البارح لأغنية “في بلادي ظلموني” لي كيغنيو الرجاويين، ودايرة حالة في المغرب وخارجه.
مرات الشوباني، نشرات الفيديو على صفحتها في فايسبوك، وقالت ليه أنها سمعات “الصرخة” بزاف المرات، لكن ملقاتش فيها خطاب صريح ضد الحكومة، ولكن هو خطاب شكوى ضد مجهول/معلوم.
بنخلدون ركزات على جملة “صرفوا علينا حشيش كتامة جعلونا كي اليتامى نحاسبوهم يوم القيامة..”، وقالت أن الشباب يشتكي من تجار “المخدرات الذين أضاعوا مقدرات الشباب..فمن هم التجار ومن يحركهم؟ ويشتكي بعد ذلك من الذين باعوا خيرات الوطن..فمن هم؟”. وأضافت “صرخة شبابية تنم عن وعي كبير..شباب وطني بخير..شباب وطني يحتاج مناخا ديمقراطيا يفجر فيه طاقاته..ينفع بها الوطن..فهل من متلقي للرسالة؟”.
هاد ساعة ألالة مازال حتى واحد متلقى، وكل واحد كيقول أنه ماشي هو المقصود. نتي عرفتي شكون قاصدين؟ نورينا.