وكالات-كود//

واحد القنت في سيبيريا كيجمعو فيه النفايات الصناعية ولا عليه الاقبال من عشاق التصاور ديال انستكَرام وكيجيو من بلدان بعيدة باش يتصورو في البحيرة لي كتشبه لشي بحر في المالديف.

https://www.instagram.com/p/ByNDovFH4-J/?utm_source=ig_web_copy_link

https://www.instagram.com/p/BznyKqDFwgD/?utm_source=ig_web_copy_link

ويتوافد كثيرون خصوصا عارضات أزياء على موقع تفريغ رماد محطة للطاقة في نوفوسيبرسك لي كيسميوه “جزر المالديف المحلية”، باش يتصورو حداه ويضربو البوزات.

https://www.instagram.com/p/ByxF6kxIjwk/?utm_source=ig_web_copy_link

https://www.instagram.com/p/BzZ6MN9p0sr/?utm_source=ig_web_copy_link

وقالت شركة “سايبيريان جينيريتينغ كومباني” اللي كتملك الموقع، ان ألوان البحيرة الزاهية تعزى إلى أكاسيد الكالسيوم، وهي مواد مضرة للبشر.

https://www.instagram.com/p/ByctCOoio19/?utm_source=ig_web_copy_link