كود كازا//
أفادت صحيفة ” لوبوان” الأسبوعية ان النظام الجزائري باغي يزرع الفتنة ففرنسا ويزعزع ليها الاستقرار بتمويل وتأطير للبيادق ديالها على الاراضي الفرنسية.
وأضافت ان يد الجزائر طوالت وولاوت كتحرش جزائريين لشن هجمات عدوانية وكتشجعهم على الكراهية والارهاب على اللاجئين الجزائريين ففرنسا ومعارضي النظام اللي هاربين من القمع والبلطجة الجزائرية.
وفلقاء صحفي لصحيفة “لبوانت”مع غيلاس عينوش، رسام كاريكاتوري كان رسم رسومات كاريكاتورية تعتبرات مسيئة وبسبابها تعرض غيلاس للضرب والطرد وهرب لفرنسا فا 2020 وحكمات عليه الجزائر غيابيا فا 2022، با 10 سنين ديال الحبس، يصرح غيلاس اللي هرب من الارهاب الجزائري ولقاه كيتسناه ففرنسا حتى ولا كيفكر فاللجوء لأمريكا، انه كيتهدد ديما وولا يخاف يجلس فالبالكون والقهاوي ويمشي فالطريق.
ويضيف غيلاس، “شفنا الإرهاب الإسلامي، ودبا وصل الإرهاب القومي. “مفهمتش علاش فرنسا خلات هادشي” …
واوضح غيلاس ان النظام الجزائري باغي تكميم المجتمع المدني ويزيد يدير الصداع ففرنسا اللي كيتهمها بـ “الخيانة” فقضية الصحراء الغربية.و يقول غيلاس عينوش: “لا يحرز الاقتصاد سوى تقدم ضئيل خارج قطاع المحروقات، والشباب الجزائري معندهومش خدمة وبغاو يخويو ، وكاين خلافات بين الجزائر وجيرانها”، “وباش يحافظ النظام على راسو كيشوف تنشيط الحركة القومية هو الحل “.
وبالتالي كل من يعارض او يطالب بالتغيير السلمي يعاملون كإرهابيين، أو متهمين بأنهم يعملون لصالح إسرائيل واليهود ووكالة المخابرات المركزية وفرنسا… لكن هذه الخطابات لم يعد لها صدى لدى شعب يرى بوضوح أن طرقاته تتدهور ومستشفياته معدومة، لذلك تقوم الحكومة بإسقاط هذه الدعاية فالخارج.