كود اكادير//
الدورة 16 ديال تيميتار افتتحاتها نجاة عتابو لي مازال عندها جمهور كبير والسبب هو صوتها لي باقي قوي وحضورها لي مازال واعر فوق المنصة وقدرتها انها تخلي الناس تفاعل معاها.
وعاد هاد العام زادت زيانت، ولكن وعلى نهج موازين وغيره من المهرجانات الكبيرة، تيميتار بين بشكل جلي الفوارق لي كاينة فالذوق الموسيقي للمغاربة، ولي راجع أساسا للفوارق فالمستوى التعليمي والاجتماعي للمواطنين، بحيث كيبان الفرق كبير بين رواد كل منصة على حدة، سهرة نجاة عتابو حضروها النساء بزااف والرجال من عشاق الفن الشعبي فحين أن سهرة يوم الجمعة التي احياتها المغنية فايا يونان استقطبت نوعا آخر من المواطنين، شباب ونساء كيبان أنهم ذوو توجهات فكرية متنورة زائد مراهقين كتار يتحدث معظمهم بالفرنسية جاؤوا خصيصا للاستمتاع بأغاني سكينة حفصي لي حتى هي ساهمت فإحياء سهرة الجمعة بمسرح الهواء الطلق.
وعليه نستنتج أن المغاربة ماشي كلهم كتعجبهم الرداءة وميمكنش كلهم يكونو مثقفين وتغريهم الموسيقى العالمية.. المغاربة خليط من كولشي وهادشي هو لي كيجعل كاع المهرجانات تنجح ويكون عليها إقبال.
كيفما كان نوع الموسيقى المهم هو إرضاء جميع الأذواق