استغرب الكثيرون حين شاهدوا فئة من الجمهور لا تعرف الجهة التي سخرتها، وهي تطلق البخور في الملعب البلدي في قصبة تادلة، الذي افتتح بعد إغلاقه قبل عامين من أجل الإصلاح. 
وكان الهدف من البخور طرد النحس عن الفريق التادلاوي الذي ما زال يحتل المركز الأخير، ما يرشحه للعودة بسرعة إلى الدرجة الثانية، إذا لم يتدارك الموقف. طبعا هاد لبخور ما دار للفريق والو واخا ربح شباب الحسيمة بواحد لزيرو.
فريق الحسيمة اللي حتى هو يالله طلع ما عجبوش الحال، وكلشي بقى كيشوف وما دار والو. عقلية هادي.