كود- عن i24news//
يمكن تراجعات إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن على اعتراف ميريكان التاريخي بالسيادة الإسرائيلية على مرتفعات الجولان المتنازع عليها على طول الحدود الشمالية لإسرائيل، وهذشي قبل يوماين على الاجتماع السياسي الأول لوزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد ونظيره الأمريكي أنتوني بلينكين في روما.
وترامب عطى اعتراف أمريكي بسيادة إسرائيل على الجولان عام 2019، اللي كانت حتلاتها من سوريا في حرب عام 1967 وضمتها عام 1981، وهي خطوة مامغترفش بيها دوليا.
وقال مسؤول فوزارة الخارجية الأمريكية لموقع “واشنطن فري بيكون”، أن “المنطقة ماكتنتمي لحد، والسيطرة عليها يمكن تتغير اعتمادا على ديناميكيات المنطقة المتغيرة باستمرار”.
ولمح لأن “الإدارة الأمريكية يمكن أن تسحب شينهار اعترافها الرسمي بالسيادة الإسرائيلية عليها”.
وأشار الموقع إلى ان هذ الخطوة إلى علناتها إدارة ميريكان بشكل رسمي، تقدر تنوض الصداع عند الشرعين الجمهوريين اللي كانو ايدو قرار ترامب، كيف من المحتمل يثير قلق قادة إسرائيليين من جميع الأطياف السياسية.
وقال وزير الخارجية ديال ميريكان السابق، مايك بومبيو، للموقع، أن إدارة “كتعرض أمن إسرائيل للخطر فالوقت اللي كيواصلو المسلحون المدعومون من إيران التخطيط لهجمات على مدن شمال إسرائيل”.
وزاد: “مرتفعات الجولان ليست محتلة من قبل إسرائيل، بل هي جزء منها، وللإسرائيليين الحق فيها كأرض ذات سيادة”.
وإلى فعلا سحبات إدارة ترامب اعتراف أمريكي تم فعهد ترامب، فهذا كيعني أنه من الممكن فهذ الظرفية يتراجع الرئيس الجديد على مجموعة من قرارات اللي سابقو، ومنها اعترافو بمغربية الصحراء، ولو أن هذشي مستبعد بحكم الاختلاف فطبيعة القرارين، حيت إسرائيل حتى هي معترفة باحتلالها للجولان لدواع أمنية، وحيت كانت سوريا رفضات تتفاوض معاها.