محمد سقراط-كود///
القضية ديال ابتهال بوسعد بالنسبة ليا كتشبه لفيلم دا مانشوريان كانديدا، لي كيعاود على جنود أمريكيين غادي يتشدو من طرف روسيا والصين في الحرب الكورية وغادي يتغسل ليهم الدماغ ويتنوموا مغناطيسيا باش يديرو عمليات تخريبية في أمريكا، فاش كنشوف تصاور ابتهال بوسعود وعي باقا صغيرة ومفعمة بالحياة ومن وجهها باينة فيها عبقرية ودليل عبقريتها انها جابت منحة في هارفرد وحدة من افضل جامعات العالم، اذن شنو لي وقع لهاد البنت حتى ولات محجبة ولابسة دوك الكساوي ديال المشارقة وتخاطبنا بلغة قريش، وضحات بمهنة هي حلم اغلب مبرمجي العالم؟.
ابتهال بوسعود كنشوفها كوحدة تغسل ليها الدماغ ومختطفة ذهنيا من طرف الإخوان لدرجة خلاوها تكون حطب لنهار شعلوها وكيتدفاو بيها هوما، وعبقريتها وانها قرات في هارفد مكتعنيش اننا معندناش الحق ننتاقدوها ونشفقوا عليها راه تيد كانزينسكي براسو قرى فهارفرد وكان أستاذ فيها كاع وهو عندو غير شي عشرين عام وكان عبقري في الماط وفي الاخر تحرقوا ليه الفيزيبلات وتحول لإرهابي كيصاوب القنابل ويسيفطهم للأبرياء، مكنقولش ان ابتهال غادا في هاد الطريق ولكن راه حاليا وصلات لأنها تطلب من العرب والمسلمين انهم يقاطعوا مايكروسوفت وجميع منتجاتها، وبدات كتسمي شي منتجات وطبعا بلا ماتعطي بدائل، وبالنسبة ليا وصلات لمرحلة الهلوسات بحال لي كانوا وقعوا لفرانك سبيناترا في الفيلم، ولي من خلالهم قدر يفيق من غسل الدماغ، واش غادي تفيق ابتهال بوسعود هادشي لي غادي نشوفوا في المستقبل ولي كنتمناو ليها.
بالنسبة ليا ابتهال بوسعود طلعات غير الشيخ سار قاري في هارفرد وصافي، نفس الهرطقات ونفس الفكر، طبعا من حقها تفكر بحال هكاك وتقاطع أي شركة او تمشي حتى للغابة تعيش بحال تيد كازنسكي او هينري دافيد تورو، وطبعا من حقنا حتى حنا نقولو ليها راك غير كتخوري في طيز حمار ميت، انها قرات في هارفرد مكيعفيهاش من انها تكون مخطئة في نظر الاخرين، والصراحة انا كنتمنى ليها الهداية والعودة لجادة الصواب وتدير الفلسطينيين لي كانت خدامة معاهم في مايكروسوفت قدوة، حيت راهم خدامين على راسهم وقاضيين حاجة وعايشين في بلاد المهجر كوطن ليهم وبحالهم الملايين في كل العالم لي كتاب عليهم المكتاب.