كود///
ووصفت أليسون المغامرة، قائلة: “كنت آمل أن ألحق بموجة لكني صُدمت برذاذ من الصخور المنصهرة فغطست سريعاً تحت المياه”، وأضافت: “نظرت خلفي ووجدت موجة، فقاتلت لأخرج من تلك المنطقة الخطرة”.
وتابعت أليسون قائلة: “كنت سعيدة وفي نفس الوقت مجهدة للغاية”، وعلى الرغم من ارتفاع مستوى هرمون الإندروفين، المسؤول عن تخفيف الآلام وإعطاء شعوراً بالراحة والتحسن، إلا أنني كنت خائفة للغاية، فكان من الممكن أن يحدث أي شيء”.