يا الله عولت نقرا واحد المقال نطيب بيه نعاسي باش غدا نفيق بكري للخدمة و هوا يسيفط ليا واحد الصديق فيديو اغتصاب فتاة من طرف جوج ديال الوحوش ! فالمغرب ! درت بناقص ! ! فيديو اقل مايمكن يتقال عليه انه وحشي ! شارجاني بالحقد و الغضب ضد دوك ولاد القحاب لي كايكرفصو فديك البنت و طير عليا النعاس.

كايغتاصبوها و كايهينوها و كايتكرفصو عليها و ملفوق ! كايصورو فيديو ! باش تشوف قمة النذالة كي دايرة ! و فاللخر تجي مو كاتبكي فشي قناة ايليكترونية و شادة الميكرو و كاتغوت ” ولدي درويش ! ولدي كايقرا مزيان ! مايديرهاش ” و ينقز البو تاهوا وجهو كي تاع السلوگي ” هي لي كانت كاتمشي معاهم للخلا ! راها معروفة ! كاتظل مع الدراري تكمي و تشرب ” ! و تخرج الكاميرا من الدار و يتلقاو لييها الهايش مايش ديال صحابو ! ليزانديان ! مكتوبة ليهم فجبهتمهم ” الله يقربلها ” و يبداو تاهوما يشكرو فصاحبهم ” الله يعمرها دار ! دري زويوين ! نقيقي ! ولد دارهم …”

بلا ماتخرج شي مو ترمة من دوك الامهات تبكي علينا فالفيديوات الله.يرحم الواليدين ! و بلا مايخرج شي بو تالفة لبوه الجرية يغوت و يطالب بتدخل الملك و يدافع على ولدو على اساس ولدو ملاك ! انا شخصيا طلعتو ليا آ ليزاباش فكري ! و كانظن طلعتو لبزاف ديال الناس فكر كرهم !

بلا ماتبكيو علينا فالفيديوات خليو خنونتكم فنيوفكم راه خاصكم تحاكمو نتوما و ولادكم و دوزو الحبس نتوما و وولادكم ! دوك الولاد الزينين لي كاتولدو و طلقو فالزناقي و الاعداديات و الثانويات يغتاصبو و يشفرو و يتقرقبو و يخربو البلاد و العباد !

علاه هاد البرهوش لي كايغتاصب بنت و يلعب ليها فبزازلها و هي كاتبكي و تزاوگ و هوا كايضحك و يصور فيديو ماخصش مو الحبس هوا و واليديه ؟ فين كاتكونو ملي كايكونو ولادكم كايكبرو ؟ كاينوضو كي الفگيع فالغابة ! غا بوحدهم ! لا تربية ! لا قيم ! لا اخلاق ! لا احترام ! فين كاتكونو يا وجوه النحس ؟ يا صحاب ” كولا يتزاد برزقو ” ؟ ! فين كاتكونو فاش كايكون أب جالس مع ولدو كايعلمو الاحترام ! كايفهمو معنى الادب ! معنى الجسد ! كايوريه شنو كايدار و شنو ماكايدارش ! فين كاتكونو نتي آ بنت القحبة ؟ مكوزة حدا شي مسلسل مكسيكي ؟ و لا مجمعة فشي دريبة كاتحتتي مع العيالات ؟ و فين كاتكون نتا يا البو ؟ يا لي بزاف عليه كلمة ” اب” ! كاتكون كاتلعب دامة عاصر فالقهوة ؟ حال فمك فشي ترمة دايزة ؟

علاش كاتخراو كائن حي ملي نتوما ماقادينش بيه ؟ آه بغيتو لي يخدم عليكم فاش تكبرو و يجيب ليكم جغيمة د الما ؟ غايجيب ليكم خلا دار بوكم لي صگع راه صگع ! غاتولدوه و تبقاو تابعينو بالقفاف للحباسات.

باراكا ! باركا من البكا و النحيط على المجرمين لي خرجو من اصلابكم ! باركا راه من كمامرهم باينين مجرمين كايمثلوكم ! كايرضعو منكم الاجرام و لامارضعوش الاجرام كايكونو رضعو الاهمال.

انا من عندي الله يلگیها لأي مزلوط كايولد و يطلق تحت شعار ” كولا يتزاد برزقو ” و ماكايبدل أي مجهود فتربية المنتوج لي خرجو ليه عراويه.

كاطلقو علينا تشاشكم يگريسيو عباد الله و يتكرفصو عليهم و يسرقوهم و يغتاصبو ليهم بناتهم.

و لي بقا فيا اكثر فالفيديو هوا البنت لي كاتبان خايفة من التصوير ! اكثر ماخايفة من الاغتصاب بحد ذاتو ! و هازة الهم للبكارة ديالها و مستاعدة تعطي المؤخرة ديالها باش تحافظ على البكارة ! يعني حتى فأقود اللحظات البنت خايفة من الشوهة و من شنو غايقولو الناس و غايقولو عائلتها و شنو غايجرا فيها لا مشات ليها البكارة ديالها اكثر ماهي خايفة على الجسد ديالها و على النفسية ديالها…

هادي هي ماقدوه فيل زادوه فيلة ! دابا باش تكوني بنت فالمغرب و تعرضي للاغتصاب ! راه ماكاتبقايش تفكري فالاغتصاب بحد ذاتو ! بقدر ماكاتفكري فالشوهة و البكارة ! مصيبة و صافي !

كانتمنى حاجة وحدة ! انه ديك البنت تلقا اسرة توقف جنبها ! تلقا شي أم مرا و نص تگعدها و تعطيها القوة باش تواجه المجتمع و تديها فصحتها و تلقا شي أب لي يساندها و مايحسسهاش بلي خطات.

و لدوك المجرمين المغتصبين اقسى العقوبات ! و لماواتهم و باواتهم يسدو زكهم و يهنيونا من دوك الدفوعات الخاوية عليهم.