محمد سقراط-كود///

حاليا كاينة حملة لتحرير الملك العمومي قرب مسجد التجمعتي بفاس، وحقا الفراشة كانو سادين داك الشارع ومزاحمينو بينهم وبين القهاوي والمطاعم لي مخرجين الطوابل والكراسة ومحتلين الملك العام حتى هوما، أصلا داك القنت في فاس من ديما نفس المشكل وباقي كيف ماهو من الألفينات الى ماقلنا تكفس، وحملات تحرير الملك العمومي مزيانة ولكن البدائل كارثية كثر وبلا فائدة، العديد من هاد الفراشة فايت جمعوهم ودارو ليهم أسواق القرب لي البعض منها فقط لي نجح أما الباقي راه غير خربات كيباتو فيهم الشمكارة حاليا، والقضية فيهم ميتة ومنهم لي معمرش كاع، أو تصمم أصلا بطريقة تخليه مستحيل يولي سوق تجاري مزيان بحكم الجشع ديال المسيرين والمشرفين لي قصموا داكشي لحوانت صغار بحال القفوصة ديال الطيور، ومابقاو صالحين لا تجارة لا لوالو.

الغريب في هاد الحملات هو أنها كستهدف فقط الفراشة أو مالين الحوانت الى مخرجين شي باش أو البوطات برا، بينما في المغرب كامل القهاوي والمطاعم كتلقاهم شادين الطريق كلها ودايرين الباراجات في الطريق ومانعين الطوموبيلات يسطاليو حداهم، ولي عندهم رخصة يسدو مع الطناش كتلقاهم مكملين حتى لصباح والبعض منهم كتلقاه باني المطعم أو القهوة كاملة لاقانونية وكتكون مشهورة وكولشي كيعرفها وكيعرف ديالمن وبشكون كيتعنى ومع ذلك مكيهدر معاهم حد، بحكم أن أسهل مشروع في المغرب هو القهوة خصوصا لحديثي النعمة كتلقى نص المجلس البلدي والعمدة ونوابه ورؤساء الجماعات عندهم قهاوي، حاميها حراميها، كتلقى القهوة أصلا كلها جات فوق ممر الراجلين أما العقار الخاص راه فيه غير الكوزينة والكونطوار.

الى غادي يكونوا حملات تحرير الملك العام راه ماخاسش يكونوا ضد الفراشة فقط بل يشملوا أي واحد مخالف للقانون ويبداو من القهاوي والمطاعم لي شادين الطروطوار وخارجين للطريق ومكيهدر معاهم حد، تحرير الملك العمومي ماخاصوش يكون مبني على العنصرية الطبقية، أييه القهاوي كيروجو القنت ويخدمو اليد العاملة ولكن راه أغلبها بلا وراق وراه غير مص دماء البسطاء هاداك، راه حتى هاداك مول السليبات والكراصن راه خداكين معاه طاشمة ديال البنات في المعامل في ليساسفة وفي الأحياء الشعبية في طنجة كيصرفوا على أسر، وراه المنتوج ديالهم كيروجوه غير الفراشة معاهم خدامين، راه خاص حلول حقيقية ومحاسبة مع لي ضيع أسواق القرب لي كانت غادي تكون ةحل زوين ولكن للأسف الفساد والعصابات خرجوا عليها ولا من حسيب أو رقيب