محمد سقراط-كود///

الموشكيل ماشي في لوطيل واش كيطلب العقد أو لا، راه تشد غرفة في أوطيل نتا وصاحبتك وبلا عقد حتى تلقى البوليس أو الجوندارم بأمر من وكيل الملك داخلين عليكم ويديوكم بجوج بالفساد ومعاكم مول لوطيل بإعداد وكر للدعارة وداك الساعة إلى باغي تبات سير عند وهبي يعطيك دارو، راه الموشكيل الحقيقي في النصوص القانونية الواضحة لي كتعاقب على الجنس خارج إطار الزواج وعلى تسهيله، شحال من شاب سلف البرتوش لصحابو حتى كيوليو الجيران مجوقين قبالت البيت والبوليس حاضرين وغادين كاملين للحبس على حق طبيعي كلاسيكي كيمارسو الإنسان منذ وجوده في الأرض، جدنا إنسان جبل إيغود وعاش هاني من هاد التعقيدات القانونية لي عوض تنظم سير المجتمع كتقمع أهم الرغبات الأساسية عند الإنسان وكتحاول تنظمها، وكتعطي للدولة الحق للتدخل في الأعضاء الجنسية للإنسان وشنو يبغي يدير بيها عن تراضي واقتناع.

ببحث سريع في كوكل كتب غير إعداد وكر للدعارة غادي تلقى أخبار على مستخدمي فنادق تشدو بهاد التهمة، حيت جا المخزن ولقا عندهم جوج كيمارسو الجنس بلا كاغيط ديال الصداق، كاين البرلماني ياسين الراضي تشد بتهم من بينها إعداد وكر للدعارة، راه فاش كيطلب مول لوطيل الكاغيط راه غير كيحمي راسو من هاد القوانين الظالمة الجائرة المتخلفة وكيحمي راسو من المخزن، فاش غادي يجيو يديوه آش يقوليهم لا حكا ووالواد راه الوزير وهبي قالينا ممنحقكمش تسولوا الكليان إيوا سير عاود هادشي لوكيل الملك، راه الحبس عامر بمسيري وحدات فندقية مشدودين بهاد التهمة الجاهزة، ملي مكاينش السؤال لاش أصلا كتعمر هاديك لافيش دالبوليس وارى من هنا أرى من لهيه، وخاص تديها ليهم وتعلم بشكون بات عندك وعلاقتهم ببعضياتهم، راه لوطيلات بزاف مكرهوا يسولوا تاواحد لي جا مرحبا بيه يخلص ويطلع، راه المصاحبين لي باقي كيسافروا ويشدو لوطيلات وينشطوا، أما صحاب العقد راه كيسافرو عند النساب والعائلة وملاهيين غير مع فلوس المدرسة ديال الدراري.

خليونا من هاد الهدرة ديال من حقو يطلب ليك العقد أو ممنحقوش، راه ماشي لوطيل فين كاين الموشكيل هو براسو ضحية للنصوص القانونية لي كتسيفطو للحبس فابور، راه خاص النصوص القانونية لي كتعاقب على ممارسة الجنس خارج إطار الزواج أنها تلغى ومايبقاش الجنس جريمة، هادي راه كاينة غير في الدول الأصولية المتشددة ومعندها معنى تبقى في المغرب، راه الموشكيل في النيابة العامة لي كتحرك المتابعة على هاد الناس لي مشدودين في الحباسات حاليا على الفساد وإعداد وكر للدعارة واش مظلومين ولا النيابة العامة غالطة ولا وزارة العدل لي حكمات عليهم باسم صاحب الجلالة ظالمة وماعرفاش القانون لي عارف وزير العدل وهبي، أنك تهدر على مستخدم فندقي بسيط كيدير غير لي قالوليه وكيتجنب يمشي للحبس في أي لحظة راه مجانب للصواب، لأن الحقيقة الموشكيل في النصوص القانونية لي خاص تبدل وماشي حاجة خرى.