سهام البارودي – كود//
حتى أوروبا كانت كاتجرم الخيانة الزوجية واحد الوقت و لكن نهار عاقو بلي الخيانة الزوجية مسألة خاصّة بين الازواج حبسات المرقة و قالو للناس سيرو ضبرو راسكم. حيت الدولة ماخاصهاش تدخل فالحياة الزوجية ديال الافراد، و الخيانة ماشي جريمة كاتخص الحياة العامة د الافراد فحال الشفرة و لا القتل و لا الاغتصاب.
راجل واحد الوقت قرر انه ينعس مع مرا اخرى من غير مراتو و لا مرا قررات انها تنعس مع راجل اخر من غير راجلها، سوقهم هاداك ! مادام داكشي كايتم بطريقة رضائية بين جوج اشخاص راشدين فراه ماعند الدولة و القضاء مايديرو وسط الناموسية.
هادشي علاش عجبني الخبر لي قريت على انه القضاء القنيطري كايقول بلي تبادل القبل لا يعتبر خيانة زوجية، حيت يمكن يكون هاد الاجتهاد القضائي هوا الباب نحو عدم تجريم الخيانة الزوجية.
هاد الهضرة و العنوان ديال المقال غايهيج بوگرن لي غايجي يكتب ليا فالكومونطيرات ” لي كاتب المقال مو وحدة و باه عشرة ” “و لي كاتب المقال باينة خانتو مرتو و لا مو خانت باه …” و غايجي أعقل بوگرن وسط بوگرنات باش يكتب ليا ” ولكن الى مادخلاتش الدولة و عاقبات على الخيانة الزوجية راه بنادم غايدير شرع يديه ” لا آ خويا بوگرن ماتخافش، تاواحد ماغايدير شرع يديه حيت لادار شرع يديه غانوليو فجريمة و غايمشي يتربى لي خاص بنادم يفهم انه الخيانة مسألة كاتخصو هوا و الشريك ديالو الى تعرض ليها خاصو ياخد قرار و يتحمل مسؤولية القرار ديالو ! خانت طلقها ! خانك و مارضيتيش طلقيه و نبينا عليه السلام.
الدولة عندها حوايج اكثر اهمية خاصها تدخل فيهم ! اكثر اهمية من الزكاك د الباشار.