كود الرباط//

فافتتاح الاجتماع ديال رؤساء البرلمانات ديال أمريكا الوسطى والكراييب والمكسيك، راشيد الطالبي العلمي وضع النقط على الحروف. قالها بصراحة: الإرهاب ماشي غير تهديد للأمن، ولكن حليف خطير للنزعات الانفصالية والطائفية، وهادشي كيعرض بزاف ديال الدول لهزات خطيرة. ولكن الحل كاين، وراه فتعاون الجنوب-جنوب.

الطالبي العلمي هضر في افتتاح أشغال الاجتماع الاستثنائي الثلاثين لمنتدى رؤساء المجالس التشريعية بأمريكا الوسطى والكراييب والمكسيك (فوبريل)،  على  التحالف الخبيث بين الإرهاب والانفصال، وقال باللي بزاف ديال المناطق كيعانيو من هاد التهديد المزدوج. الإرهاب كيقوض الاستقرار، والانفصال كيزرع الفتنة، والنتيجة وحدة: إضعاف الدول وتمزيقها. الطالبي حذر من هاد السيناريوهات، ودعا البلدان الجنوبية باش تكون واعية بالخطر اللي كيجمعهم.

وسط هاد التحديات، الطالبي العلمي شدد على أن الحل فتعزيز التعاون جنوب-جنوب. قال باللي بلدان الجنوب عندها إمكانيات ضخمة، ولكن باش تقدر تواجه هاد الأخطار خاصها تضامن حقيقي. شدد على أهمية استغلال الثروات الطبيعية، والطاقة الخضراء، والتعاون فمجالات الأمن والتنمية.

الطالبي العلمي عطاها مساج واضح لأعداء الوحدة الترابية : “الإرهاب والانفصال راه تهديد عالمي، ولكن بلدان الجنوب ما خاصهاش تبقى غير ضحية. التضامن والعمل الجماعي هما السلاح باش نربحو المعركة ونبني مستقبل ديال الأمن والتنمية.”

بالنسبة للطالبي فراه: “خاص بلدان الجنوب تكون يد وحدة قدام التهديدات المشتركة، والتعاون جنوب-جنوب هو المفتاح باش نواجهو الإرهاب والانفصال ونبني مستقبل آمن ومستقر.”