كود – كازا///
مع هاد الطنطينة لي واصلة فيها درجات الحرارة لمستويات غير مسبوقة فعدد من المدن، كيواجو مستعملي البورطابلات تهديد خطير.
وكيتمثل هاد التهديد في إمكانية تعرض هاد الأجهزة المحمولة إمكانية التلف أو تقصير عمر البطارية نتيجة التعرض المباشر أو الطويل للحرارة.
ووخا كتزود معظم الأجهزة بآليات حماية ذاتية مثل الإيقاف التلقائي أو خفض الأداء، إلا أن هاد التدابير ما كافياش فبعض الأحيان لتفادي الأضرار الدائمة.
وكدام هاد التهديد كيقدم الخبراء مجموعة من النصائح العملية لحماية الأجهزة الذكية من آثار الحرارة المفرطة:
متقابلش البورطابل مع الشمس
إلى خليتي البورطابل تحت الشمس، سواء خدام به أو أثناء وضعه في السيارة، كيأدي إلى ارتفاع حرارته بسرعة.
وقد تظهر تحذيرات على الشاشة أو تتوقف بعض الوظائف مؤقتا، مثل الكاميرا أو الفلاش أو نظام تحديد المواقع. وكيتنصح بوضع الهاتف في حقيبة أو جيب خارجي بعيدا عن حرارة الجسم المباشرة.
قلل من استعمال التطبيقات
إلى خدمتي الألعاب ولا الفيديو لفترات طويلة أو الكاميرا ولا حتى الفلاش في الهواء الطلق، فراه الحرارة الداخلية للبورطابل كتزاد.
وكيتنصح بتقليل استخدام هذه التطبيقات، خصوصا في الأماكن غير المكيفة. وعند استخدام (GPS) في السيارة، يفضل تثبيت الهاتف على فتحة التكييف بدلا من الزجاج الأمامي.
“وضع توفير الطاقة”
كيساعد هاد الخيار على تقليل استهلاك الجهاز للطاقة، مما يخفض من توليد الحرارة.
وكيمكن تخصيص هذا الوضع لإيقاف التحديثات التلقائية وخفض سطوع الشاشة أو حتى تعطيل شبكات الجيل الخامس. وتشغيل “وضع الطيران” (مود آفيون) عند عدم الحاجة للاتصال يسهم أيضا في تقليل الضغط الحراري على الجهاز.
متشارجيش فالحرارة
عملية الشارج، خاصة عند استخدام الشحن السريع أو اللاسلكي، كتولد حرارة إضافية تقدر تضر الجهاز في الأجواء الحارة.
لذلك، كيتفضل شحن الهاتف في أماكن باردة وجيدة التهوية، وعدم تركه متصلا بالشاحن لفترة طويلة.
حيد البوشيطا
شي أغطية الهواتف لي كتكون غليظة كتعيق التهوية وتحتجز الحرارة داخل الجهاز.
وفي حال ملاحظة سخونية غير معتادة، يمكن يتحيد الغطاء مؤقتا باش يسهال تبديد الحرارة، مع ضرورة الحذر من سقوط الجهاز
حافظ على تحديثات النظام
وخا التحديثات كتحسن الأداء وتقلل من استهلاك الطاقة، إلا أن تثبيتها في أوقات الحر قد يرفع حرارة الجهاز مؤقتا. لذا، كيتنصح بإجراء التحديثات أثناء الليل أو في بيئة مكيفة.