أنس العمري///

الستيني الذي أحرق جسمه في أكادير فارق الحياة. الراحل، ووفق ما أكدته مصادر طبية، لفظ أنفاسه الأخيرة، مساء أمس الأربعاء، في المركز الاستشفائي الجهوي الحسن الثاني بالمدينة، متأثرا بالحروق الخطيرة التي أصيب بها.

ويأتي هذا المستجد في وقت ما زالت مصالح الأمن في أكادير تواصل أبحاثها لكشف ظروف وملابسات إقدام الراحل، البالغ من العمر 60 سنة، على إزهاق روحه بهذه الطريقة البشعة، علما أن معطيات أولية أرجعت الدوافع إلى مشاكل عائلية.