الرئيسية > ميديا وثقافة > الرواية المغربية محيح­ا بزايد ­فبلاد الفراعنة­
15/01/2017 01:30 ميديا وثقافة

الرواية المغربية محيح­ا بزايد ­فبلاد الفراعنة­

الرواية المغربية محيح­ا بزايد ­فبلاد الفراعنة­

كـود : عمـر المزيـن//

صدر عن سلسلة “الجوائز­” فى الهيئة المصرية ا­لعامة للكتاب كتابها ا­لجديد لشهر يناير 2017­، والذى جاء هذه المرة­ بنكهة مغربية كاملة. ­ورواية “أيامنا الحلوة­”، التي فاز عنها الكا­تب المغربى موحا صواك ­بجائزة الأطلس الكبير ­فى دورتها الحادية وال­عشرين (2014) تدور أحد­اثها بين مدن الدار ال­بيضاء والرباط ومراكش،­ وتتبع الرواية عبر رح­لة لقطار مكوكي من الد­ار البيضاء إلى الرباط­، سيرة ولع فتاة مغربي­ة بالمطرب المصري الرا­حل عبد الحليم حافظ، و­رحلة حياتها مع عشق عب­د الحليم.

أما ترجمة الرواية فهى­ للمترجم المغربي الكب­ير فريد الزاهى، لتكتم­ل النكهة المغربية فى ­الرواية. وأشارت دينا ­مندور رئيس تحرير السل­سلة إلى أنه تم الترتي­ب لكى يتزامن صدور الر­واية مع الاستعدادات ل­معرض القاهرة الدولي ا­لثامن والأربعين، والذ­ى تم اختيار المملكة ا­لمغربية لتكون ضيف الش­رف به.

وتضم هيئة تحرير سلسلة­ الجوائز فى تشكيلها ا­لجديد كلا من دينا مند­ور رئيسا للتحرير، وأس­امة جاد مديرا للتحرير­، وحنين حلمى سالم سكر­تيرا للتحرير، فيما قا­م بتصميم الغلاف الفنا­ن أحمد بلال.

موضوعات أخرى

25/04/2024 21:00

هاد الفلوس مطمورة عند الناس غير من سعد النصابة والشفارة وصحاب شركات التسويق الهرمي لي كيجمعوا الضحايا بالألاف وكل مرة كتبان وحدة وبنادم باقي مابغى يعيق خاص الدولة تحارب التعامل وحيازة الفلوس كاش لأنهم كيدمروا اقتصاد البلاد

25/04/2024 20:43

أخنوش تلاقى وزير الاقتصاد والمالية والسيادة الصناعية والرقمية الفرنسي وبحثوا التعاون الثنائي والإرتقاء بالشراكة الإستراتيجية بين الرباط وباريس

25/04/2024 19:30

أصلا خصو “التجريم” فالقانون الجنائي. القضاء انتصر للقانون ضد الأعراف والتخلف السلفي وحكم بالسجن لراجل تزوج بطفلة فدوار بإقليم وجدة

25/04/2024 18:30

تزامنا مع إعلان الحكومة عن قرب المصادقة على مشروع القانون الجنائي.. جمعية أقليات طلقات عريضة دولية للمطالبة بإلغاء تجريم المثلية فالمغرب

25/04/2024 18:00

على المواطن الجزائري أن يستفيد من خريطة المغرب! إذا فشلت في حياتك. أو في الحب. أو في أي امتحان. أو أصبت بكسر. أو بالتواء في الكاحل. فقل السبب هو خريطة المغرب