مصطفى الشاذلي كود سبور///

بصورة منتظرة ولكن غريبة، الحرب على المنتخب الوطني بدات من جبهات مختلفة ولكن مصدرها واحد: الجزائر. بداية بترويج فايك نيوز على أن المنتخب الوطني هو الوحيد اللي لعب مقابلة ودية فملعب غيستضيف مقابلاتو واستغلال قضية سعيد الناصيري (الي نبهنا فكود للتسيب الاعلامي ديالها وامكانية استغلالو من أعداء المغرب) وصولا للتصريح المقيت د المدرب الجزائري دتنزانيا عادل عمروش البارح على الكرة المغربية. النية واضحة فتشتيت تركيز المنتخب الوطني القوي على الورق، والزج بيه فحروب بعيدة على كرة القدم، اللي ممكن تخليه بعيد على التركيز.

تصريح المدرب الجزائري المنافق اللي غير هادي شهرين شبع تعناق فاللاعبين ووليد الركراكي بعدما خسر فبلادو ب 2.0 ضدنا، مخاصوش يمر مرور الكرام. خاص يتم التعامل معاه بحزم من طرف الجامعة اللي من حقها توصل معاه لأبعد مستوى، تصريحات من قبيل التحكم فالتحكيم فأوروبا كيتوقف بسببها أي كان من 6 اشهر لمدى الحياة. أما داخل الملعب فالمنتخب خاصو يربي هاد المتدرب مزيان، ويسجل أكبر عدد ممكن من الأهداف ضد تنزانيا، ويأكد بلاصتو فهاد الدورة بشكل نهائي. هكذا وفقط غنكونو جبنا حقنا، داخل وخارج الملعب.