واش مدينة فاس كتسيرها عصابة إجرامية كيفاش كل نهار كاين خبار على نواب العمدة الفايق والبصيري واحد راه في الحبس ولاخر ممنوع يسافر واش العمدة البقالي مكانش عارفهم فاش ختار النواب ديالو على شكل عصابة ولد مسعودة
محمود الركيبي -كود- العيون //
تواصل الجزائر تحركاتها واتصالاتها للترويج لترشحها لعضوية مجلس الأمن الدولي 2024-2025، حيث عقد وزير خارجيتها أحمد عطاف، عددا من اللقاءات والمشاورات مع العديد من وزراء الخارجية والمسؤولين الدوليين.
وقالت وزارة الخارجية الجزائرية، إن عطاف “أجرى محادثات مع نظيريه السيراليوني والغوياني، وأن المباحثات “تركزت بشكل خاص على سبل التعاون والتنسيق بين وفدي البلدين تحضيرا لانضمامهما لمجلس الأمن، ابتداء من يناير المقبل”.
وأشار البيان، إلى أن الجزائر وسيراليون مترشحتان لعضوية المجلس، خلفا لكل من غانا والغابون اللذين ستنتهي عهدتهما بالمجلس مع نهاية السنة الجارية. و”ان الوزيرين اتفقا على التنسيق مع العضو الإفريقي الثالث بالمجلس، جمهورية موزمبيق، للإسهام في توحيد كلمة افريقيا داخل هذه الهيئة الأممية بهدف ضمان طرح أفضل ودفاع أنجع عن أولويات دول القارة وطموحاتها المشروعة”، بحسب البيان.
وأضاف البيان أن عطاف عقد جلسة عمل مع وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة المكلفة بالشؤون السياسية، روز ماري دي كارلو، حيث استعرض الطرفان جملة من الملفات السياسية التي تشكل “المحاور الرئيسية للتعاون بين الجزائر والأمم المتحدة من أجل نشر السلم والأمن والاستقرار في المنطقة والقارة برمتها”. وتبادل الطرفان في هذا الإطار وجهات النظر حول تطورات الأزمات في مالي، ليبيا والسودان ومنطقة الساحل والصحراء. كما تناقشا حول آفاق إحياء المسار السياسي لحل نزاع الصحراء”.
وتراهن الجزائر على الحصول على عضوية مجلس الأمن الدولي للفترة 2024-2025، من أجل تحويل هذه الهيئة الدولية إلى منصة للمرافعة عن مواقفها المعادية لمصالح المغرب ولوحدته الترابية، وذلك في ظل تأكيد الأمم المتحدة على ضرورة انخراط كافة الأطراف المعنية في جهود البحث عن حل سياسي متوافق بشأنه لنزاع الصحراء.