مازال الجزائريون يعيشون على وقع ما أصبح يسمى عندهم ب"فضيحة مراكش" في إشارة إلى الهزيمة المذلة لمنتخبهم يوم السبت 4 يونيو 2011 بالملعب الكبير بمراكش,

فقد اعتبرت جريدة "الشروق" أن "الهزيمة المذلة" لمنتخبهم جاءت "لتكتب صفحة النهاية لجيل من اللاعبين "كانوا الأكثر تناقضا في تاريخ الكرة الجزائرية بالنظر للنتائج المتباينة التي حققوها مع الخضر، لأنهم هم من رفع المنتخب إلى درجة المحاربين ونزلوا بهم‭ ‬إلى‭ ‬حضيض المتخاذلين".
 

صحف جزائرية أخرى مازالت لم تصدق الهزيمة المذلة أمام المغرب، لكنها أجمعت أن المنتخب الجزائري هيئت له ظروف لم يحلم بها في أي مباراة خارج بلاده، كما أثنت على المنتخب المغربي وعلى مسؤولي الجامعة.