كود الرباط//
لقاء “الحزن الكبير” دارتو الأمانة لحزب العدالة والتنمية البارح السبت، بعد أيام قليلة من إعلان الديوان الملكي عن خبر أسعد المغاربة ويتعلق باعتراف قوة دولية جديدة واللي هي إسرائيل بمغربية الصحراء.
لقاء أمانة البي جي دي جاء بعد رسالة الملك محمد السادس إلى الوزير الأول الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، واللي عبر فيها عن ترحيب واسع للمغاربة بقرار نتانياهو بمغربية الصحراء.
الملك فالرسالة لنتانياهو بلي هاد القرار حظي بترحيب واسع من القوى الحية للمغرب وشعبه.
قبل هاد الرسالة الملكية لنتانياهو، خرج زعيم العدالة والتنمية ببلاغ غريب وعجيب (خارج الاصطفاف الوطني) وعكس أخلاقيات العمل السياسي والحزبي يصف فيه إسرائيل بـ”الكيان الصهيوني”، ويدعوا أعضاء حزبه بعدم التعليق على رسالة نتانياهو، علما أن سعد الدين العثماني زميله في الحزب وبموافقة من بنكيران، وقع على اتفاقية ابراهام بين المغرب وإسرائيل وأمريكا.
توصف دولة بـ”كيان” بحال يلا كتوصف البوليساريو. واش كاين حمق كيوصف دولة دارت دور كبير فاعتراف أمريكا بمغربية الصحراء؟ واش البي جي دي مع الوطن ولا مع الإخوان والخونة؟.
كاين شي نفاق قد هذا، فبتاريخ 10 شتنبر وقع سعد الدين العثماني بصفته رئيسا للحكومة، على اتفاق ثلاثي مع اسرائيل وامريكا، يعني كيعترف بدولة اسرائيل ملي وقع معها، وهادشي كان فعلم بنكيران.
وأكثر من ذلك، مور الاتفاق خرج بنكيران يدافع عن العثماني ويبارك استئناف العلاقات مع إسرائيل وقال: “أمام مصلحة الدولة العليا مكنلعبوش وحنا مع الملك”. ويلا كنتي مع الملك اسي بنكيران خصك تبارك هاد الاعتراف.
دبا كيخرجو كيهاجمو إسرائيل، وبداو كيضربو فالسياسة الخارجية المغربية، خصوصا فيما يتعلق بإسرائيل، لذلك كثر بنكيران من الفيديوهات ضد التطبيع وضد إسرائيل.