، فهذه الوكالة ركزت على مسيرات 20 فبراير التي شهدتها مدن مغربية كثيرة، وخصصت لها أزيد من ست قصاصات، فيه مبالغة كبيرة واختلاق منها لـ”مظاهرات لإسقاط النظام”، في حين أن ما حدث هو مجرد أفراد ضمن آلاف المشاركين في المسيرات رفعوا هذا الشعار وفي مناطق جد محدودة. إغفال البوليساريو لموضوع ليبيا له ما يبرره، فالقذافي كان أول من سلح البوليساريو وأول من دعمهم ماليا، ومازالت المساعدات الليبية تصل إلى تندوف.