الوالي الزاز -كود- العيون////

[email protected]

لازال عزم فرنسا الاستثمار في الأقاليم الجنوبية للمملكة، وكذا اجتماع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين في الخارج، ناصر بوريطة بالمبعوث الشخصي ستافان دي ميستورا، موضوع بيانات لجبهة البوليساريو موجهة بالأساس لمناصريها على ضوء سلسلة هزائمها السياسية التي تحاول تغطيتها بلغة الوعيد الموجهة لفرنسا.

وفهاد الصدد خرجات البوليساريو بيان آخر من بعد ما خرجات گاع قياداتها باش تعلق على هاد الاستثمار، واعتابرات أن اللاءات الثلاث ديال المغرب مرفوضة وتعد تملص من حل نزاع الصحراء، فالوقت الذي تنتهك فيه هي اتفاق وقف إطلاق النار وعلنات ديجا تنصلها منو بعد تحرير معبر الگرگرات بتاريخ 13 نونبر 2020.

ودعات البوليساريو فبيانها نهار الاخد، مجلس الأمن الدولي باش يتحمل مسؤوليتو، في حين طالبات الصبليون بالعودة عن قرار دعم مغربية الصحرا والتزام الحياد.

وفسياق بيانها، طالبات البوليساريو الحكومة الفرنسية باش ما تستثمرش فالصحرا، متهمة باريس بالعدوان من سنة 1975.

ورغبات البوليساريو فالسياق نفسه الاتحاد الأوروبي باش ما يديرش أي اتفاقية مع المغرب بشكل يشمل الصحرا، بينما طالبات الاتحاد الإفريقي باش يدخل واخا ما عندو تا دور فالنزاع فظل الرعاية الحصرية ديال الأمم المتحدة.