كود العيون///

اضطرات القوات المسلحة الملكية المغربية البارح الأحد، تستهدف مركبة عسكرية لجبهة البوليساريو حدا الجدار الرملي، وهاد الاستهداف خلّف 4 قتلى فصفوفها، بعدما حاولو يقربو من الجدار الرملي ويمارسو استفزازاتهم المعهودة.

الواقعة حلات عينين الناس فمخيمات تندوف على كمية الاحتقار لي كتمارسو جبهة البوليساريو فحق الصحراويين لي مجندين عندها، بحيث أنها بالإضافة للدفع بيهم نحو الهلاك والموت وولاد القيادة كيقراو فإسبانيا ومقابلين مشاريعهم فأمريكا اللاتينية، فما كتخسر عليهم حتى تعزية أو أنها تذكرهم، وهادشي واضح منذ إعلانها الانسلاخ من اتفاق وقف إطلاق النار.

الواقعة ديال البارح الأحد ماتو فيها شي وحدين من قبائل كتصنفها البوليساريو أنها من الدرجة الثانية، وما بغاتش تذكر گاع مسألة استهدافهم بحال شي حالات سابقة كانوا فيها الضحايا من قبائل كبيرة، وأكدات احتقارها ليهم بهاد النوع من التمييز لي مستشري فالمخيمات وهدرو عليه حقوقيين فمجلس حقوق الإنسان وحتى فاللجنة الرابعة التابعة للأمم المتحدة.

البوليساريو قائمة على العنصرية والتمييز والقبلية وهادشي تجاوز الأحياء ووصل حتى للأموات لي مدفوعين لخط النار بلا رحمة ولا شفقة وكتستعملهم جبهة البوليساريو للترويج لأطروحتها ولهاد الحرب الوهمية لي كتخوضها منها لراسها.

نشطاء مع البوليساريو حسو بهاد التمييز والعنصرية والخذلان لي كتعامل بيها البوليساريو وبداو كيعزيو فعائلات القتلى عبر فيسبوك، وهادشي طرح البوليساريو فموقف صعيب يقدر يتطور مستقبلا لاحتجاجات وصدامات لهادوك الناس لي كتعتابرهم بشر من الدرجة الثانية، خاصة وأن هاد التمييز والاحتقار كينضاف ليه بزاف ديال الممارسات اللا أخلاقية واللا إنسانية لي كتمارسها البوليساريو فحق الساكنة.