موقف بركان قوي واتحاد العاصمة ضعيف وها الأحكام اللي يقدر يصدرها الكاف فقضية الغاء الماتش بسبب حماق الكابرانات
كود هناء ابو علي ///
جريدة “الباييس” خرجات مقال نهار 16 ماي اللي فات كتبو فرانسيسكو بيريخيل كيهدر على الملك محمد السادس. كيهدر على ازدهار ونمو مشاريعو وشركاتو. طبعا هاد الشي فقمة الازمة بين الرباط ومدريد. ملخص المقال محمد السادس همو غير لفلوس. طبعا هاد الشي جا مع مقالات وتصريحات كتكذب مشات فنفس توجه المقال وكتقول باللي حتى فالهجرة شركات الهولدينك الملكي المدى” كتستافد.
مقالات معروفة التوجه. ماشي غير شيطنة المغرب وصافي بل ضرب رئيس الدولة بالكذوب. لو انهم جابو شي شركة وحدة من الهولدينك الملكي عندها علاقة بالهجرة كنا نحتارمو حسهم المهني لكن اطلاق فايك واشاعات هما عارفينها كذوب كيعطيك فكرة على الهدف منها.
دازت 9 ايام وخرجات نفس الجريدة وكتب نفس الصحافي بورتري على وزير الخارجية ناصر بوريطة. هنا كيمجد فيه. تقدم تقول طبيعي مادام بوريطة ما هدرش معاهم وما يمكنش ليه يمنعهم يكتبو. اييه ولكن. فالبورتري هدر صاحبو كيصبغ فيه. كيشكرو. صاحبو خدام معاه وكيعرفو اكثر من عشرين عام. بوريطة كيعجبو هاد الشي. كيعجبو يشكروه. ما سوقو فحد.
ولكن يقبل يخلي صاحبو يهدر فجريدة صورات رئيس الدولة بهاديك الصورة هادا ما مفهومش. حقاش هاداك اللي هدر راه يستحيل يديرها بلا اذن من بوريطة اللي عندو حالة مرضية من صورتو.
نفس اليومية كانت خرجات مقال فاليوم الموالي اللي صبغات فيه بوريطة كتتهم المغرب باتهامات كثيرة. البارح خليل الهاشمي الادريسي مدير وكالة المغرب العربي للانباء رد عليهم وكتب “ساقت اليومية الإسبانية “إلباييس”، الرصينة عادة، في عددها ليوم 26 ماي 2021، أكاذيب حول المغرب، عبر تحاليل مغرضة تهم العلاقة بين المغرب وإسبانيا من جهة، و المغرب والاتحاد الأوروبي من جهة أخرى. ولأن الفكرة تقارع بالفكرة، والنقاش يقوم، ببساطة، على المحاججة، سنذكر ببعض العناصر الراهنة التي ستساعد، من هذا الجانب أو ذاك، على فهم أفضل للمشكل”
الهاشمي اكد ان “الحديث عن 300 مليون التي يحصل عليها المغرب من الاتحاد الأوروبي، في إطار سياسته للهجرة ينم عن سلوك دنيء، ذلك أن المغرب ينفق بين 5 و 10 أضعاف ذلك المبلغ للوفاء بالتزاماته الطوعية ومسؤولياته الإفريقية”.
اذن بوريطة باش يقبل من صحابو سوا كان هاد الشي مواقفة قبلية او ماشي فخبارو وسكت عليها٬ راه عندو مسؤولية او جزء منها.
https://elpais.com/economia/2021-05-16/el-prospero-imperio-empresarial-de-mohamed-vi.html
https://elpais.com/espana/2021-05-25/naser-burita-la-mano-firme-de-la-diplomacia-en-marruecos.html