عن الوكالات ///
البابا فرانسيس فمارسيليا الفرنسية. البارح خطب ودافع على الحراگة واليوم عندو قدام ف”ڤيلودروم” الشهير وغادي يحضر ليه رئيس فرانسا ومراتو.
خطابو البارح على الحراگة دار نقاش سياسي ففرانسا. اليسار الراديكالي للي ما عندوش مع الدين عجبو واليمين المتطرف اللي كيعتابر الدين جزء من هوية لبلاد٬ قلقو.
فرانسيس قال البارح الجمعة باللي “خاصنا نقدو الاشخاص اللي كيتعرضو لخطر الغرق باش يخليوهم فوق الامواج” واعتابر ان انقاذ الحراگة “واجب انساني” و”واجب الحضارة”.
هاد الموقف السياسي خلى تيارات يمينية متطرفة تنتاقد البابا بحال كيف دارت ماريون ماريشال لوبين عن “لوغوكونكيت” اللي كيتزعمو ايريك زيمور٬ فيما رحب جون لوك ميلانشون زعيم اليسار الراديكالي بالبابا ففرانسا. ترحيب فيه اشادة بهاد الموقف
البابا اكد فخطاب البارح باللي “ما يمكنش لينا نبقاو شهود على “مآسي الغرق بسبب عمليات الاتجار الكريهة وتعصب اللامبالاة” مضيفا “علينا نحن المؤمنين أن نكون مثالا في الاستقبال المتبادل والأخوي”، منددا مرة جديدة بتحول البحر المتوسط إلى “مقبرة هائلة” دفنت فيها “الكرامة الإنسانية”.”.
هاد الشي جا بعد ايام من وصول عدد كبير من المهاجرين الى جزيرة لومبيدوزا الايطالية وهاد الشي دار نقاش كبير داخل دول الاتحاد الاوربي.
