أنس العمري – كود///

الاحتقان بدا يرجع للتعليم. القطاع غيدخل عليه أكتوبر الجاي على وقع إشهار سلاح الاحتجاجات، والتي أعلن عن أشكال البعض منها، بينما استقر على كشف الأخرى في موعد لاحق.

وكيوقف وراء التصعيد التنسيقية الوطنية لأساتذة التعليم الابتدائي، والتي دعت إلى وضع الشارة بالمؤسسات التعليمية، انطلاقا من غدا الاثنين وحتى الجمعة الجاي، وخوض إضراب وطني، السبت المقبل، وهادشي احتجاجا على “عدم الوفاء الحكومة ووزارة التربية الوطنية بالتزاماتها في اتفاق 26 دجنبر 2023 والنظام الأساسي وقبلهما الحوار الاجتماعي لـ 30 أبريل 2022”.

وأكدت التنسيقية أن “الحوار الجاد والمسؤول القائم على الوفاء بالالتزامات هو المدخل الطبيعي الوحيد والأوحد لحل كافة مشاكل القطاع، معلنة استعدادها لـ”انتزاع الحق في ساعات العمل المحددة في 21 ساعة عمل أسبوعيا و714 ساعة عمل سنويا ويوم السبت يوم عطلة، واعتماد هذه الصيغة انطلاقا من يوم الاثنين 28 أكتوبر 2024، في أفق تخفيض وتوحيد عدد ساعات العمل الأسبوعية بين الأسلاك الثلاثة في أقل من 21 ساعة”.

وجات هاد الخطوة التصعيدية فوقت لي علنات “التنسيقية الوطنية لأساتذة الزنزانة 10 خريجي السلم 9″، حتى هي، عن خوض إضراب وطني إنذاري شامل، السبت الجاي، مع أشكال احتجاجية أخرى أشارت إلى أنها ستعلن عن تفاصيلها في وقت لاحق.

ودعات، فبيان ليها، ” إلى “الالتزام بالوعود التي أعطيت لهذه الفئة”، مبدية عزمها “مواصلة النضال حتى إقرار العدالة الإدارية لأساتذة الزنزانة 10 خريجي السلم 9، والتي تتطلب ترقية استثنائية للدرجة، الأولى بأثر رجعي إداري ومالي منصف مع جبر الضرر، كما جاء في اتفاق 14 أبريل 2023”.