واش لوبي شركات الأدوية باغي يوقف مشروع قانون هيئة الصيادلة..حروب وسط الأغلبية باش ميدوزش المشروع اللي غايحاصر الشركات فالتحكم فأثمنة الدوايات ومصدر لـ”كود”: واخا تكون حروب غايدوز القانون
وكالات//
قالت الأمم المتحدة إن حرية التعبير مهددة في جميع أنحاء العالم، حيث يُقتل الصحفيون ويواجهون أنواعا مختلفة من الترهيب لمحاولتهم نقل الحقيقة.
وأكدت المنظمة الأممية، أن وظيفة الصحافة والإعلام الحر قول الحقيقة في وجه السلطة، الأمر الذي يهدد حياة الصحفيين في معظم الدول بما فيها الديمقراطية.
قُتل67 صحفيًا معظمهم في حالات إفلات تام من العقاب في عام 2022، وسُجِن 323 صحفيًا، مسجّلين بذلك رقمًا قياسيًا جديدًا وفقا لمكتب المفوض السامي المعني بتعزيز وحماية حرية الرأي والتعبير في الأمم المتحدة.
ويقول جيلهيرمي كانيلا دي سوزا غودوي، رئيس قسم حرية التعبير وسلامة الصحفيين في اليونسكو إن هناك حوالي 85٪ من سكان العالم قد تعرضوا لتقليص حريتهم في التعبير خلال السنوات الخمس الماضية، وأضاف قوله: ” في الحقيقة يتم تقويض حرية التعبير في جميع أنحاء العالم. الوضع سيء في كل مكان، هناك أنواع جديدة من الجرائم، لا سيما الالكترونية والتي لا تقتصر على منطقة معينة أو بلد معين.”
ووفقًا لبيانات اليونسكو، لا يزال هناك 160 بلدًا على الأقل يعتمد على قوانين للتشهير الجنائي.
وقد تمّ اعتماد أو تعديل 57 قانونًا ولائحة على الأقل في 44 دولة منذ العام 2016، التي تحتوي على “عبارات مبهمة للغاية أو عقوبات غير متناسبة” تهدد حرية التعبير وحرية الصحافة على الإنترنت.
وبحسب آخر تقرير لليونسكو حول سلامة الصحفيين وخطر الإفلات من العقاب عام 2021، قتل حوالي 36٪ من الصحفيين في مناطق الحرب، وحوالي 64٪ في دول لا تخوض الحرب مثل المكسيك، روسيا، الصين والمملكة السعودية.