التأمت اللجان والمكاتب السياسية لبعض الأحزاب، صبيحة اليوم الخميس (16 يونيو 2011)، للمناقشة مسودة الدستور، دون أن يتم الشكف لحد الآن عن مضامينها.
وعلمنا أن اجتماعات ماراطونية تعقد بعض الأحزاب خاصة الممثلة في الحكومة، لبحث المسودة ووضع ملاحظاتها في انتظار الإجتماع الوزاري.
وقد سبق أن أثارت بعض مضامين المشروع الدستوري حفيظة الهيئات المدنية خاصة فيما يتعلق بالأمازيغية، وسمو المواثيق الدولية، والهوية، وعلاقة الإسلام بالدولة، وحرية المعتقد.