كود : محمد سقراط//

المجرمين حتى هوما مواطنين مغاربة وطبعا من حقهم فمحاكمة عادلة وظروف اعتقال انسانية ، والمجرمين أنواع كاين فيهم لي كيشكل خطر حقيقي على الأفراد والمؤسسات كاين لي الضرر ديالو قليل على حساب الجريمة ، وكاين المجرمين العنيفين لي كيهزوا السيوفة وكيتعرضوا لعباد الله ، كيديو ليهم ديالهم ويتكرفصوا عليهم من الفوق ، وبالنسبة للنساء حالات عديدة كتبدى بالكريساج وكتنتهي بالإغتصاب ، وهادوا ملي كيجي الأمن يعتاقلهم كيقاوموه ومكيسهلوش هاد الأمر عليه ، ويقدروا يسببوا ضرر كبير لرجال الأمن وحتى للمحيطين بيهم من المواطنين ، وهنا فين بعد المرات البوليس أو الجوندارم كيظطر يتيري بالقرطاس فالمجرمين ، والبعض منهم كيموت .

هاد اليوماين داير نقاش على واش مع أن الأمن يطلق النار على المجرمين أو ضد ، وبين مؤيد ومدافع ضاع المنطق كالعادة ، لي بغيت نقول للناس لي ضد اطلاق النار على نوع من المجرمين ، فراه اطلاق النار مكيكونش على صحاب الشيكات أو النفقة ، راه فالغالب كيكون على واحد هاز سيف والبعض كيكونوا معاه حتى كلاب بيتبول مدربين على المقاتلة وبيهم كيروع المارة ويتكرفص على الناس ، ملي كنقول مثلا أنني مع اطلاق النار على المجرمين مكتعنيش أنني مع اعدامهم فالشارع العام بدوم محاكمة ، ولكن فحالة قاوموا الإعتقال فمع اطلاق النار عليهم وهوما وزهرهم .

أي واحد تعرض للكريساج أو عايش فحي شعبي فراه عارف أنه كاين نوع من المجرمين مكيردعهم لا حبس لا والو ، وكيشكلوا خطر على الساكنة وكيمارسوا رعب يومي على البسطاء ، وكاين مناطق مستحيل تدوز منها فأوقات معينة ونسبة كبيرة من نساء الأحياء وفتياته تعرضوا للعنف ولو مرة وحدة على الأقل ، وتعرضوا للكريساج بالقوة ، وشحال من واحد قاوم أو قاومات وتضربوا ضربات خطيرة منهم لي تسببات ليه اعاقة مستديمة ، وحتى ملي كيتشدوا هاد المجرمين فراه كيخرجوا من بعد مدة صحاح وكيعاودوا نشاطهم الإجرامي بأكثر وحشية مما كانوا ، حيث الحبس مكيردعش إذن على الأقل يردعوا رجال الأمن ، ويولي هاداك الشفار لي كيكريسي كيعيش حتى هو خطر اطلاق النار عليه الى حصل وقاوم الإتقال ، حيث كيخرجوا بكل ثقة أنهم يزرعوا الرعب فالناس ويتعداو عليهم ، والعقوبة الوحيدة لي كاينة ضدهم هي الحبس لي هو أوطيل وماشي عقوبة ، يعني حتى الى تشد فراه مكيتكرفص مكيتعاقب وملي كيخرج كيدير ماكثر من داكشي .

أنك تكون مع اطلاق النار على المجرمين فالشارع مكيعنيش أنك كتحرم هاد الناس من حقوقهم المدنية ، ولكن على الأقل كتكون مع هيبة الأمن فالشارع وبأنه حقا قوة رادعة عندها حضور فالشارع وكتخلع المجرمين ، ماشي يولي أي واحد وقفوا عليه البوليس كيبدى يتشاير معاهم بشي سيف بحال الى لاعب حابة مع ولاد حومتوا، خاص الأمن يكون هو القوى الحقيقية فالشارع ويعيد فرض التواجد ديالوا فيه ، حيث الشارع المغربي راه سيطروا عليه الشفارة وولى ملكهم ، وباقي المواطنين مسموح ليهم يدوزوا من أماكن معينة فقط ، وحتى هي كاين خطر فيها عليهم ، اطلاق النار على المجرمين راه اعادة النفوذ للأمن على الشارع المغربي وماشي العكس