كود ـ الرباط//

الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات والسعودية، خصها ترجع بقوة وهادي وقتها، علاقة يكون فيها البزنس والثقافة والسياسة وتوحيد الرؤى ديال التقدم والتحالفات العسكرية والأمنية، هادي وقتها والسبب واضح، كاين عداء كبير لهاد الدول من طرف الإرهاب أولا ثم الانفصال ثانيا وثالثا واحد الدولة “هوك” مبقاش فيها عقلاء وأي دولة عندها مصالح مع المغرب كتحاربها.

هاد الشراكة خصها تكون كرد على هاد الاستفزاز والابتزاز لي كادير الجزائر لدول الخليج بسبب تأييدهم لمغربية الصحراء، الجزائر جبدات ملف “التجسس” ضد الإمارات وبدات تبنى “مزاعم” منظمات دولية معروفة بلي كتخدم أجندة للضغط على الدولة وتحقيق مآرب أخرى بعيدة على منطق “حقوق الإنسان” وحماية الحريات.

ابتزاز” الجزائر لدول الخليج ماشي وليد اليوم، شفنا كيفاش بغاو يضغطو على السعودية ضد فالمغرب، ودبا ناضو للإمارات فلعبة “خبيثة” بدات بتسريب خبر كيقول بلي الجزائر استدعت سفير الإمارات واتهمت طاقم السفارة بالتجسس لصالح إسرائيل، وذلك وفق بلاغ رسمي لوزارة الخارجية، موراها مسحو الخبر وحيدو بلاغ الخارجية.

اليوم رجع الابتزاز عاود، وكتبت جريدة الخبر مقال كيقول بلي الإمارات زوّدت المغرب بنظام تجسس وتسعى لجر موريتانيا نحو التطبيع وإحداث قطيعة بين تونس والجزائر.

الدبلوماسية الجزائرية كتعيش “التخلاط” حقيقة، وهادي فرصة باش المغرب والسعودية والإمارات يخرجو من “التردد الدبلوماسي” ويعلنو على تحالف قوي، غاينفعهم إقليميا ودوليا.

هاد الدول الثلاث عندهم جميع الإمكانيات يقودو تحالف إقليمي قوي، أولا عندهم قادة واعرين خدامين مزيان، منهم المغرب فيه ملكية عندها تاريخ عريق، وكاين السعودية لي عندها الرمزية الدينية (الحج..) وقائد شاب دار ثورة ثفاقية واقتصادية فهاد السعودية والإمارات اللي عندها اقتصاد قوي وسياحة ووو. إضافة إلى مميزات أخرى كتعلق بالقوة العسكرية والأمنية والاستخباراتية ودورهم فالمنقطة والأمن والسلام بين الفلسطينين والإسرائيليين.