فؤاد سمير – كود ///
في أقل من شهرين جوج متابعات قضائية تراند.
إلياس المالكي و ولد الشينوية.
كلاهما عرفا كيف ينتشرون مثل “فيروس” على ما سوشال ميديا. المغربي و العالمي آيييه.
إلياس حكم، قضية ولد الشينوية أمام القضاء. التهم مختلفة. واحد تهمة تتعلق بما قاله في لايف و آخر بتهمة بما يقوم به وراء اللايفات…و حتى ما يقول أنه محتوى له فيه قيل وقال. و يمكن أن يكون مادة دسمة لطلبة القانون.
إلياس، ولد شينوية….الجزء الظاهر من جبل جليد …. قد نصطدم به فننكسر.
السيادة الرقمية أصبحت من أجزاء سيادة الدولة على نفسها.
و السيادة الرقمية تعني بنية لوجيستيكية قوية غير قابل للإختراق، و إدارة لما يروج من قيل وقال على سوشل ميديا.
يجب أن لا ننسى أن فايسبوك و انستا، و x و تيك توك…و و…شركات خاصة…أغلبها تابع لأفراد و كذلك لدولة و دول. و لهم مصالح…..مادية…و أخلاقية….
هل سنكون ضد حرية التعبير إن قلنا أن سوشال ميديا في المغرب بسل بزاف ؟ كيف يسمح لشخص أن يحرض على الدعارة و لا يتابع ؟ و لي قاصر أن يظهر ثروة من القمار و لا يتابع ؟ و كيف و كيف…
تقرير المجلس الاقتصادي و الاجتماعي و البيئي الأخير يتضمن حقائق تجعل الحكومة أن تعلن حالة استنفار رقمي.
الموضوع حساس جدا
أجيال السوشال ميديا انتظروا منهم…..العجب في المغرب
نحن أمام تغيرات ميكروسكوب و بسرعة الضوء للذوق، للعادات، للتصورات، للانتماء وووو
اما نطرح السؤال الآن، سؤال السيادة الرقمية للمغرب مبنى و معنى، الآن، أو فلننسى….سرعة الخوارزميات ستهزمنا.