محمد سقراط-گود///
أولا إلى كان ولد زاكورة فدائي فراه حتى البغدادي والزرقاوي فدائيين، أي واحد كيدير عمليات ضد المدنيين راه إرهابي من أيام حسن الصباح حتى للجيش الأحمر الألماني، هاد فدائي أصلا بادية بالإرهاب عند منشئ هاد الفكرة حسن الصباح صاحب الحشاشيين، الفدائي واحد السيد كيضحي براسو من اجل قضية وكيدير عمليات سواء عسكرية او ضد المدنيين باش يموت ويدخل للجنة لا حساب ولا عقاب، أو كيكون مكتئب وباغي يتمرد على باه وكيولي شيوعي مغامر باغي يحرق الأرض بحال نيت الجيش الأحمر الألماني.
واحد كان هو الأمل ديال واليديه رباوه وكبروه وقاصاو معاه وفاش حن عليه الله ومشا لميريكان قرر ينتاحر في عمل إرهابي جبان، الناس تاقوا فيه ودخلوه عندهم حيت مغربي، وفواحد الفيديو قبل العمل الإرهابي كيبان كيشري بيزا وتعاملو معاه مزيان بكل ود واحترام، وفي اللخر غدر بيهم وهجم على ناس آمنين بعد سبعة أكتوبر بشكل عشوائي بدافع القتل والإرهاب والرغبة في الاستشهاد من اجل الجنة.
بالنسبة ليا الإشادة بالعمل الإرهابي لي دار ولد زاكورة هو اشادة بالإرهاب واضحة وصريحة ممحتاجاش المواربة والتفلسيف، واحد بقا كيتشحن بالقضية حتى مشا دارعمل إرهابي بحالو بحال المغاربة لي مشاو حاربو مع النصرة وداعش في العراق وسوريا وفي الصحراء الكبرى، الى كان هذا فدائي راه حتى لخريين فدائيين اذن، مازال مغاربة سوريا راه دخلوا فاتحين لدمشق ومن الباب وقلبوا النظام فيها، أنك تعتابر ولد زاكورة بطل وفدائي راه بحال الى كتشجع شباب خريين يديرو بحالو، والى مكانتش عندهم الإمكانيات يمشيو لإسرائيل غادي يقلبوا يديرو جريمتهم غير هنا، يجب الا نصنع من الإرهابيين ابطال.