محمد سقراط-كود//

إلى كانت الألمانية لغة الفلسفة والفرنسية لغة الأدب والانجليزية لغة العلم والإسبانية لغة ريال مدريد والإيطالية لغة عصر النهضة فراه العربية لغة التطرف والتشدد والإرهاب واللغة لي يمكن إستعمالها في تسميم عقول الناس بالافكار المتطرفة، ولغة دايرة بحال حصان طروادة كتم جايا بالشعر والمعلقات والمتنبي وديك الجن وأبو نواس حتى كندخل عندك للبلاد وكيخرج منها ابن تيمية ومحمد عبد الوهاب والالباني والسيد قطب وآخرون من رموز التشدد والتطرف والإرهاب، وهادي هي الخطورة ديالها لأنها لغة مايمكنش فصلها على حمولتها الدينية، واصلا الدين هو لي مخليها مستمرة وأكثر حارس لهاد اللغة هو المحراب والجامع ماشي الابداع الفني والادبي او العلمي.

تقدر تكون العربية كانت لغة علم  وفكر وحضارةدفي وقت مضى، لكنها الآن لغة فقه وتشدد وملل ونحل، ولغة تكفير وجهاز، ديما فاش كنسمع العربية الفصحى مكيجيش لبالي شي مفكر او فيلسوف او أديب أو عالم حقيقي ماشي عالم دين، بل كيجي في بالي أبو بكر البغدادي فوق المنبر في الموصل او بلادن ودوك التسجيلات ديالو لي كانت كتدوز الجزيزة، او الزرقاوي وهو يضرب رقاب المسلمين، اغلب دوك لي عدم الزرقاوي وسجلهم كانوا غير خوتنا المسلمين وغير ناس دراوش، واحد المرة ذبح عامل مصري درويش مرة خرى سائق ساحنة تركي، غي الدرارش والظلم والحكرة والتعدو وكيسميو راسهم الفرقة الناجية.

الى درنا إحصائية في المغرب نقلبوا على شحال من واحد متطرف قرا في مدارس البعثة ومكيعرقفش للعربية، راه نقدرو نلقاو شي واحد ولكن حالة خاصة والى حفرنا عليه غادي نلقاوه عندو عقد أخرى، اما الأغلبية غير الهدر المدرسي فقط تعلمو العربية ونطالقوا في الحياة كيستهلكوا غير المحتوى العربي، لي هو محتوى ديني المتطرف، راه حتى داك الدعاء بعربية فصحى لي كتسيفط ليا الواليدة في واتساب راه مدخل لتشدد والتطرف ، ومستقبلا قابل يتحول لإرهاب، خاص الدولة تحصن مواطينها وشعبها من هاد الأفكار المتطرفة، راه لا يعقل يكون عندك مواطن مصمك لدرجة يأثر عليه واحد من مالي حتى الشانطي عمرو شافوا ويخليه باغي يدمر بلادو، وهاد التحصين خاص يبدى من محاربة العربية الفصحى وتبني الدارجة كلغة رسمية.