عن صفحة الصحافي أحمد المكاوي على فيسبوك ///

آه
كم أشتاق لك يا إشراقة قوس قزح
و كنت تأتي فجأة
كنت طفلا
و كنت تنبعث من بين غيمة سحاب و غيمة ضباب
آه و كم
كانت
ألوانك السبعة
او
الست او ما نهاية
و كنا نرقص
نتراقص
حين نراك
بين غيمة و ضباب
و تأتي
هكذا
فجأة
و أنت جميييل
يا قوس قزح

https://www.facebook.com/share/p/3ndbao1HSNUvCRG4/?mibextid=oFDknk